الصفحه ٢٥٧ :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
الصفحه ٢٧١ : كان الرجل يطوف فى الحواء العظيم فيه القوم فلا يتبعه منهم أحد
فنزلت (وَلا تَسْئَمُوا) أى لا تملوا من
الصفحه ٢٧٥ : ذكر فى صدر السورة الكريمة من الإيمان بالغيب وأما الإيمان بكتبه تعالى
فإشارة إلى ما فى قوله تعالى
الصفحه ٣٤ : الجملة وتقريره ببيان ما يوجبه ويقتضيه وقد أدغمت
النون فى الراء بغنة أو بغير غنة والجملة على تقدير كون
الصفحه ٤٢ : إيمانهم أو تعليل له كأنه قيل ما لهم لا
يؤمنون فقيل فى قلوبهم مرض يمنعه (فَزادَهُمُ اللهُ
مَرَضاً) بأن طبع
الصفحه ٦٨ : بِهِ مُتَشابِهاً وَلَهُمْ فِيها أَزْواجٌ
مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢٥
الصفحه ٩٠ : )
____________________________________
(وَقُلْنا) شروع فى حكاية ما جرى بينه تعالى وبين آدم عليهالسلام بعد تمام ما جرى بينه تعالى وبين الملائكة
الصفحه ٩٤ : كقائلة فحذفت الهمزة تخفيفا (أُولئِكَ) إشارة إلى الموصوف باعتبار اتصافه بما فى حيز الصلة من
الكفر والتكذيب
الصفحه ٩٧ : الله تعالى بفروع الإسلام بعد الأمر بأصوله (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) أى فى جماعتهم فإن صلاة
الصفحه ١٠٧ : لعدم
كونه مرغوبا فيه وكونه تافها مرذولا قليل القيمة وأصل الدنو القرب فى المكان
فاستعير للخسة كما استعير
الصفحه ١١٢ : تَسْقِي الْحَرْثَ
مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فِيها قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوها وَما
كادُوا
الصفحه ١١٧ : )
____________________________________
التوراة وإن كانت
كلام الله عز وعلا لكنها باسم الكتاب أشهر وأثر التحريف فيه أظهر. ووصف اليهود
بتلاوتها أكثر
الصفحه ١٥٦ : فاجتمع فى الأولى واوان زائدة وأصلية فقلبت الأصلية ياء فصارت كالثانية
فاجتمعت واو وياء وسبقت إحداهما
الصفحه ١٦٢ :
(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الصفحه ١٧٦ : ورتب على فرض وقوعه ما رتب من الانتظام فى سلك
الراسخين فى الظلم فما ظن من ليس كذلك وإذن حرف جواب وجزا