الصفحه ١٣ :
فكأنه قيل ما شأنكم معه وكيف توجهكم إليه فأجيب بحصر العبادة والاستعانة فيه فإن
تناسى جانب السائل بالكلية
الصفحه ٢٢ :
فرسان حلبة الحوار
وأمراء الكلام فى نادى الفخار دون الإتيان بما يدانيه فضلا عن المعارضة بما يساويه
الصفحه ٢٣ :
(ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢٤ :
الكامل الحقيق بأن
يخص به اسم الكتاب لغاية تفوقه على بقية الأفراد فى حيازة كمالات الجنس كأن ما
عداه
الصفحه ٣٧ : ء
الاستيثاق منه بضرب الخاتم عليه صيانة له أو لما فيه من التعرض له كما فى البيت
الفارغ والكيس المملوء والأول هو
الصفحه ٧٧ :
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
الصفحه ٨٣ : بجنابه سبحانه من سبح فى الأرض والماء إذا أبعد فيهما وأمعن
ومنه فرس سبوح أى واسع الجرى وكذلك تقديسه تعالى
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم ومن معه من المؤمنين والهمزة لإنكار الواقع واستبعاده كما
فى قولك أتضرب أباك لا لإنكار الوقوع كما فى
الصفحه ١١٨ : وركاكة آرائهم (عِنْدَ رَبِّكُمْ) أى فى حكمه وكتابه كما يقال هو عند الله كذا أى فى كتابه
وشرعه وقيل عند
الصفحه ١٢٢ :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٨٢
الصفحه ١٣١ :
وَاسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَعَصَيْنا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ
بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَما
الصفحه ١٦١ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(١٢٩)
____________________________________
المعلومات التى من
زمرتها نياتنا فى جميع
الصفحه ١٦٨ : أَتُحَاجُّونَنا
فِي اللهِ وَهُوَ رَبُّنا وَرَبُّكُمْ وَلَنا أَعْمالُنا وَلَكُمْ أَعْمالُكُمْ
وَنَحْنُ لَهُ
الصفحه ١٧٤ :
(قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ
الصفحه ١٨٦ : المؤمنين له تعالى فلا بد من اعتبار المشابهة بينهما فى أصل الحب لا
فى وصفه كما أو كيفا لما سيأتى من التفاوت