الصفحه ١٨٩ :
لإنكار الوقوع
كالتى فى قوله تعالى (أَوَلَوْ كُنَّا
كارِهِينَ) وكلمة لو فى أمثال هذا المقام ليست
الصفحه ١٩٤ :
فى الكلام وهو
الذى اقتضى تقديم الحال أيضا وقيل هو المفعول الثانى (وَالْيَتامى) أى المحاويج منهم
الصفحه ٢٦٣ : لجميع أفراد النفقات وما فى حكمها إثر
بيان حكم ما كان منها فى سبيل الله وما إما شرطية أو موصولة حذف
الصفحه ٢٦٦ : وَمَنْ عادَ
فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢٧٥
الصفحه ١٢ : فى قولك حدثنى الحديث وسألنى المال فإن
التحديث مع كونه فعلا واحدا قد تعلق بك على الكيفية الثانية
الصفحه ٥٨ : ) إثر ما ذكر الله تعالى علو طبقة كتابه الكريم وتحزب الناس
فى شأنه إلى ثلاث فرق مؤمنة به محافظة على ما
الصفحه ٦٥ : الإتيان بقدر يسير مماثل فى صفات الكمال لما
أتى بجملته واحد من أبناء جنسهم والشهداء جمع شهيد بمعنى الحاضر
الصفحه ٦٩ :
جنه إذا ستره تطلق
على النخل والشجر المتكاثف المظلل بالتفاف أغصانه قال زهير[كأن
عينى فى غربى مقتلة
الصفحه ١١٩ : ونظيره قوله عز وعلا (قُلْ إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ
أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ) حيث قدم فيه
الصفحه ١٩٦ :
(وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٧٩) كُتِبَ
الصفحه ٢٠٩ :
فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (٢٠٠
الصفحه ٢١٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الصفحه ٢٢٥ :
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٢٤٧ : بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٢٥٤) اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ
الصفحه ٧ : الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ)
(٧)
سورة فاتحة الكتاب وهى سبع آيات
الفاتحة فى الأصل
أول ما من