الصفحه ٢١٠ :
(وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٢ :
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي
الصفحه ٦٣ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
الصفحه ٢٧٢ :
(لِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ
تُخْفُوهُ
الصفحه ١١ :
غلب عليه بحيث لا
يطلق على غيره أصلا صار كالعلم ويرده امتناع الوصف به واعلم أن المراد بالمنكر فى
الصفحه ١٤٩ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
الصفحه ٢١١ :
(وَإِذا تَوَلَّى سَعى
فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللهُ لا
الصفحه ٢١٤ : مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ
الصفحه ٢٦٢ : يستعمل فى الشر استعماله فى الخير قال تعالى (النَّارُ وَعَدَهَا
اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا) أى يعدكم فى
الصفحه ٢٧٤ :
عليه من الظهور
بحيث لا حاجة إلى ذكره أصلا وكذا فى التعرض لعنوان الربوبية مع الإضافة إلى ضميره
الصفحه ٧٩ :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
الصفحه ١٥ : الكل بعد الخروج إلى طور الوجود من النعم فوجه
تأخيرهما عن وصف الربوبية ظاهر وإن أريد ما يعم الكل فى
الصفحه ٤٨ : أصروا على كفرهم خذلهم الله تعالى ومنعهم
ألطافه فتزايد الرين فى قلوبهم فسمى ذلك مددا فى الطغيان فأسند
الصفحه ٥٣ : السَّماءِ) متعلق بصيب أو بمحذوف وقع صفة له والمراد بالسماء هذه
المظلة وهى فى الأصل كل ما علاك من سقف ونحوه
الصفحه ٧٢ : تعالى فى المواد الخاصة كما فى هذه الآية الشريفة وفى قوله تعالى (وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِ