الصفحه ٧٥ : يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ)(٢٧
الصفحه ٩٥ : منا هو الإتيان بكلمتى الشهادة ومن الله تعالى حقن الدماء والأموال
وآخرها منا الاستغراق فى بحر التوحيد
الصفحه ١١٠ :
(وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
الصفحه ١٢٥ :
جناياتهم فى نقضه (مِنْ دِيارِهِمْ) الضمير للفريق وإيثار الغيبة مع جواز الخطاب أيضا بناء على
اعتبار
الصفحه ١٣٧ : السحر وتكذيب لمن افترى عليه بأنه كان يعتقده ويعمل به
والتعرض لكونه كفرا للمبالغة فى إظهار نزاهته
الصفحه ٢٠٤ :
أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى
يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ
الصفحه ٢٢٤ :
(لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٢٣٤ : ينسحب عليه الكلام أى فطلقوهن ومتعوهن
والحكمة فى إيجاب المتعة جبر إيحاش الطلاق وهى درع وملحفة وخمار على
الصفحه ٢٣٦ : لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً
إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما
فَعَلْنَ فِي
الصفحه ٢٧٠ : يكون هو المقر (وَلْيَتَّقِ اللهَ
رَبَّهُ) جمع ما بين الاسم الجليل والنعت الجميل للمبالغة فى
التحذير أى
الصفحه ٤ :
الإشارات السرية والتفطن لمعانى تلك العبارات العبقرية وما فى تضاعيفها من رموز
أسرار القضاء والقدر وكنوز آثار
الصفحه ١٦ : وتهويله أو لبيان تفرده تعالى بإجراء الأمر فيه وانقطاع العلائق المجازية
بين الملاك والأملاك حينئذ بالكلية
الصفحه ٥١ : والجواب محذوف كما فى قوله تعالى فلما ذهبوا به للإيجاز
والأمن من الإلباس كأنه قيل فلما أضاءت ما حوله خمدت
الصفحه ٧٣ : إما الزيادة فى المعنى الذى أريد بالتمثيل أعنى الصغر
والحقارة وإما الزيادة فى الحجم والجثة لكن لا بالغا
الصفحه ٨٦ : أعلمهم أوثر على أنبئى كما وقع فى أمر الملائكة مع حصول
المراد معه أيضا وهو ظهور فضل آدم عليهم عليهمالسلام