الصفحه ١٧٩ : اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ (١٥٣) وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
الصفحه ١٨٥ : والحكمة الباهرة والرحمة
الواسعة المقتضية لاختصاص الألوهية به سبحانه (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) أى يتفكرون فيها
الصفحه ١٩٥ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ١٩٩ :
(شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
الصفحه ٢٠٣ : وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (١٨٩) وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا
الصفحه ٢٢١ : مرثد الغنوى إلى مكة ليخرج منها ناسا من
المسلمين وكان يهوى امرأة فى الجاهلية أسمها عناق فأتته فقالت ألا
الصفحه ٢٤١ :
(وَقالَ لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ
مِنْ
الصفحه ٢٦٥ :
(لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال لأبى بن كعب ألا أخبرك بسورة لم ينزل فى التوراة
والإنجيل والقرآن مثلها قلت بلى يا رسول الله
الصفحه ٣٩ : )
(٨)
____________________________________
فى الآخرة والعذاب
كالنكال بناء ومعنى يقال أعذب عن الشىء إذا أمسك عنه ومنه الماء العذب لما أنه
يقمع
الصفحه ٤٤ : من
جهته تعالى لدعواهم المحكية أبلغ رد وأدله على سخط عظيم حيث سلك فيه مسلك
الاستئناف المؤدى إلى زيادة
الصفحه ٤٦ : بين الحق والباطل وذلك مما لا يتسنى إلا بالنظر والاستدلال وأما النفاق
وما فيه من الفتنة والإفساد وما
الصفحه ٥٠ : بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ)(١٧)
____________________________________
المذكور
الصفحه ٥٤ :
(يَكادُ الْبَرْقُ
يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ
الصفحه ٧١ : يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً) شروع فى تنزيه ساحة التنزيل عن تعلق ريب خاص اعتراهم من
جهة ما وقع فيه من ضرب