الصفحه ١٨٦ : المؤمنين له تعالى فلا بد من اعتبار المشابهة بينهما فى أصل الحب لا
فى وصفه كما أو كيفا لما سيأتى من التفاوت
الصفحه ٢٥٠ : أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى
الظُّلُماتِ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ٢١ :
الأول من غير فرق
بينها ألا يرى إلى ما فى الرواية الأخيرة من قوله صلىاللهعليهوسلم والذال حرف
الصفحه ٣٨ :
الله تعالى خالية
عن الفطن أو بقلوب قدر ختم الله تعالى عليها كما فى سأل به الوادى إذا هلك وطارت
به
الصفحه ٥٩ :
ليس فيه تكليفهم
بما ليس فى وسعهم من الإيمان بعدم إيمانهم أصلا إذ لا قطع لأحد منهم بدخوله فى حكم
الصفحه ٦٠ : )
____________________________________
يحصل التركيب
المعتبر فى التمثيل كما مر مرارا وأما جعل المشبه إرادته تعالى فى الاستعارة
والتمثيل فأمر
الصفحه ٨٠ : أن الهمزة مزيدة كالشمائل فى جمع شمأل والتاء لتأكيد تأنيث الجماعة واشتقاقه
من ملك لما فيه من معنى
الصفحه ٨٧ : الأسماء تدل على الألفاظ بخصوص أو بعموم وتعليمها ظاهر فى
إلقائها على المتعلم مبينا له معانيها وذلك يستدعى
الصفحه ٩٦ : كقولك كسانا حلة ونهيهم عن التقدم فى الكفر به مع
أن مشركى العرب أقدم منهم لما أن المراد به التعريض لا
الصفحه ١٠٣ : )
____________________________________
لما قبله أى الذى
يكثر توفيق المذنبين للتوبة ويبالغ فى قبولها منهم وفى الإنعام عليهم. (وَإِذْ قُلْتُمْ
الصفحه ١٩٠ : )
____________________________________
فى مثال النفى عدم
الإعطاء المستفاد من الفعل المنفى المذكور وأما فيما نحن فيه فهو نفس الاتباع
المستفاد
الصفحه ٢٠٧ :
جِدالَ فِي الْحَجِّ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
الصفحه ٢٣١ : أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ
الصفحه ٢٤٤ :
الأرض فى موطن الحرب (لِجالُوتَ
وَجُنُودِهِ) وشاهدوا ما هم عليه من العدد والعدد وأيقنوا أنهم غير
مطيقين
الصفحه ١٠ :
المنقسمة إلى ممكنة وميسرة وهى المطلوبة بإياك نستعين وتارة أخرى باسمه عز وعلا
وحقيقتها طلب المعونة فى كون