الصفحه ٢٠٩ :
فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (٢٠٠
الصفحه ٢١٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الصفحه ٢٢٥ :
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٢٤٧ : بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٢٥٤) اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ
الصفحه ٧ : الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ)
(٧)
سورة فاتحة الكتاب وهى سبع آيات
الفاتحة فى الأصل
أول ما من
الصفحه ١٣ :
فكأنه قيل ما شأنكم معه وكيف توجهكم إليه فأجيب بحصر العبادة والاستعانة فيه فإن
تناسى جانب السائل بالكلية
الصفحه ٢٣ :
(ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٧٧ :
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
الصفحه ٨٣ : بجنابه سبحانه من سبح فى الأرض والماء إذا أبعد فيهما وأمعن
ومنه فرس سبوح أى واسع الجرى وكذلك تقديسه تعالى
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم ومن معه من المؤمنين والهمزة لإنكار الواقع واستبعاده كما
فى قولك أتضرب أباك لا لإنكار الوقوع كما فى
الصفحه ١١٨ : وركاكة آرائهم (عِنْدَ رَبِّكُمْ) أى فى حكمه وكتابه كما يقال هو عند الله كذا أى فى كتابه
وشرعه وقيل عند
الصفحه ١٢٢ :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٨٢
الصفحه ١٣١ :
وَاسْمَعُوا قالُوا سَمِعْنا وَعَصَيْنا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ
بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَما
الصفحه ١٦١ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(١٢٩)
____________________________________
المعلومات التى من
زمرتها نياتنا فى جميع
الصفحه ١٦٨ : أَتُحَاجُّونَنا
فِي اللهِ وَهُوَ رَبُّنا وَرَبُّكُمْ وَلَنا أَعْمالُنا وَلَكُمْ أَعْمالُكُمْ
وَنَحْنُ لَهُ