الصفحه ٤٩ :
بهم فليس فى
إضاعتها فقط من الشناعة ما فى إضاعتها مع مؤيدها من المؤيدات العقلية والنقلية على
أن ذلك
الصفحه ٦٦ : أى ادعوا شهداءكم الذين يشهدون لكم بين يدى الله تعالى ليعينوكم فى
المعارضة وإيرادها بهذا العنوان لما
الصفحه ٢٣٥ : )
____________________________________
مشاكلة أو تغليبا
لحال السوق على حال عدمه فمرجع الاستثناء حينئذ إلى منع الزيادة فى المستثنى منه
كما أنه فى
الصفحه ٥٧ : ما كان على أنه فى الأصل مصدر شاء أطلق على المفعول واكتفى
فى ذلك باعتبار تعلق المشيئة به من حيث العلم
الصفحه ٦٤ :
فى ريب منه
ارتيابهم فى استقامة معانيه وصحة أحكامه بل فى نفس كونه وحيا منزلا من عند الله عزوجل
الصفحه ١٠٩ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ١٨٣ :
وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١٦١)
خالِدِينَ
فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ
الصفحه ١٨٩ :
لإنكار الوقوع
كالتى فى قوله تعالى (أَوَلَوْ كُنَّا
كارِهِينَ) وكلمة لو فى أمثال هذا المقام ليست
الصفحه ١٩٤ :
فى الكلام وهو
الذى اقتضى تقديم الحال أيضا وقيل هو المفعول الثانى (وَالْيَتامى) أى المحاويج منهم
الصفحه ٢٦٣ : لجميع أفراد النفقات وما فى حكمها إثر
بيان حكم ما كان منها فى سبيل الله وما إما شرطية أو موصولة حذف
الصفحه ٢٦٦ : وَمَنْ عادَ
فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢٧٥
الصفحه ٦٥ : الإتيان بقدر يسير مماثل فى صفات الكمال لما
أتى بجملته واحد من أبناء جنسهم والشهداء جمع شهيد بمعنى الحاضر
الصفحه ٦٩ :
جنه إذا ستره تطلق
على النخل والشجر المتكاثف المظلل بالتفاف أغصانه قال زهير[كأن
عينى فى غربى مقتلة
الصفحه ١١٩ : ونظيره قوله عز وعلا (قُلْ إِنْ تُخْفُوا ما فِي صُدُورِكُمْ
أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ) حيث قدم فيه
الصفحه ١٩٦ :
(وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٧٩) كُتِبَ