الصفحه ١٣٢ : العلم خلا أنه مختص بما
يقع بعد التجربة ونحوها ومفعولاه الضمير وأحرص والتنكير فى قوله تعالى (عَلى حَياةٍ
الصفحه ٢٤٥ : يشاء داود عليهالسلام كما قيل لأن معظم ما علمه تعالى إياه مما لا يكاد يخطر
ببال أحد ولا يقع فى أمنية
الصفحه ١١١ : (قالُوا) استئناف كما مر كأنه قيل فماذا قالوا بعد ذلك فقيل توجهوا
نحو الامتثال وقالوا (ادْعُ لَنا) أى
الصفحه ١٧٥ : وحيثما شرطية وكنتم فى محل الجزم بها وقوله
تعالى (فَوَلُّوا) جوابها وتكون هى منصوبة على الظرفية بكنتم نحو
الصفحه ١٤٦ : )
____________________________________
متعلق بيردونكم
وقوله تعالى (كُفَّاراً) مفعول ثان له على تضمين الرد معنى التصيير أى يصيرونكم
كفارا كما فى
الصفحه ٨١ :
وتارة فى السماء
وأخرى فى الجنة فأخذه العجب فكان من أمره ما كان وقال أكثر الصحابة والتابعين
رضوان
الصفحه ٧٨ :
ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) تقرير للإنكار وتأكيد له من الحيثيتين المذكورتين غير سبكه
عن سبك ما قبله
الصفحه ٢١٧ :
الآخرة فقالت قريش
وقد استحل محمد الشهر الحرام شهرا يأمن فيه الخائف ويبذعر فيه الناس إلى معايشهم
الصفحه ٨ :
النزول كما قيل
أما الأول فبين إذ ليس المراد بالكتاب القدر المشترك الصادق على ما يقرأ فى الصلاة
حتى
الصفحه ٨٨ :
تعالى (ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ) الآية والتى فى
الصفحه ١٨٤ :
(إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
الصفحه ٧٠ : اللذة مع اتحادهما فى الشكل واللون كأنهم قالوا هذا عين ما
رزقناه فى الدنيا فمن أين له هذه الرتبة من اللذة
الصفحه ١٦٠ : سحابة على قدر
البيت وسار إبراهيم فى ظلها إلى أن وافت مكة المعظمة فوقفت فى موضع البيت فنودى أن
ابن على
الصفحه ٢١٠ :
(وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٢ :
(أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي