الصفحه ٢٧١ : كان الرجل يطوف فى الحواء العظيم فيه القوم فلا يتبعه منهم أحد
فنزلت (وَلا تَسْئَمُوا) أى لا تملوا من
الصفحه ٢٤١ :
(وَقالَ لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ
مِنْ
الصفحه ٧٥ : يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ)(٢٧
الصفحه ١٥٧ :
على (إِذِ ابْتَلى) على أن العامل فيه هو العامل فيه أو مضمر مستقل معطوف على
المضمر الأول والجعل إما
الصفحه ١٨٧ : أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ
الصفحه ٢٠٥ :
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ
الصفحه ٢٧٣ : بمعلوماته متعال عن أن يكون بطريق حصول الصور بل وجود كل شىء فى نفسه فى أى
طور كان علم بالنسبة إليه تعالى وفى
الصفحه ١٨٨ : عبارة عما سبق من اتخاذ الأنداد
وتحريم الطيبات ونحو ذلك وإما باق على عمومه وما ذكر داخل فيه دخولا أوليا
الصفحه ٦ :
قلب وفراغ جنان
فبينما أنا فى هذا الخيال إذ بدا لى ما لم يخطر بالبال تحولت الأحوال والدهر حول
فوقعت
الصفحه ١١٥ : إلى جميع ما عدد من
الآيات الموجبة للين القلوب وتوجيهها نحو الحق أى من بعد سماع ذلك وما فيه من معنى
الصفحه ١٧٠ : )
____________________________________
للإيذان بأن
بينهما كلاما لصاحبه متعلقا بالأول والثانى بالتبعية والاستتباع كما حرر فى محله
أى كذبهم فى ذلك
الصفحه ٢٠٢ : الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ) شبه أول ما يبدو من الفجر المعترض فى الأفق وما يمتد معه
من غلس الليل بخيطين الأبيض
الصفحه ٢٢٦ : )
____________________________________
والكفاف وترك
الضرار ونحوها أو مزية فى الفضل لما أنهم قوامون عليهن حراس لهن ولما فى أيديهن
يشاركونهن فيما
الصفحه ٢٣٠ : متعلق بكان عند من يجوز عملها فى الظروف وشبهها وإما
بمحذوف وقع حالا من فاعل يؤمن أى كائنا منكم (ذلِكُمْ
الصفحه ١٠٠ : يتعاطى أحد سياستهم
وكان قد وقع بهم وباء عظيم فتوجه نحو المقابر فرأى ميتا يدفن فتعرض لأوليائه فقال
أنا