الصفحه ٥٠ : بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ)(١٧)
____________________________________
المذكور
الصفحه ٤٧ :
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)(١٥
الصفحه ١٥ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) ولعله هو السر فى بناء المفاعلة من الأفعال التى تقوم
أسبابها بمفعولاتها نحو عاقبت اللص
الصفحه ٥٣ : السَّماءِ) متعلق بصيب أو بمحذوف وقع صفة له والمراد بالسماء هذه
المظلة وهى فى الأصل كل ما علاك من سقف ونحوه
الصفحه ٥٦ : تعليق عدم العصيان فى ضمن عدم الخوف بمدار آخر نحو الحياء
والإجلال وغيرهما مما يجامع الخوف كان من قبيل
الصفحه ١٢ : فى قولك حدثنى الحديث وسألنى المال فإن
التحديث مع كونه فعلا واحدا قد تعلق بك على الكيفية الثانية
الصفحه ٥٨ : نهج الالتفات هزا لهم إلى الإصغاء وتوجيها لقلوبهم نحو التلقى وجبرا
لما فى العبادة من الكلفة بلذة الخطاب
الصفحه ٢٢ :
فرسان حلبة الحوار
وأمراء الكلام فى نادى الفخار دون الإتيان بما يدانيه فضلا عن المعارضة بما يساويه
الصفحه ٢٦٠ : (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) لا يخفى عليه شىء منه وهو ترغيب فى الإخلاص مع تحذير من
الرياء ونحوه
الصفحه ٢٧٧ :
الاكتساب فى جانب
الشر لما فيه من اعتمال ناشىء من اعتناء النفس بتحصيل الشر وسعيها فى طلبه (رَبَّنا
الصفحه ٤٠ : )(٩)
____________________________________
للموضوع مفروغا
عنه غير مقصود بالذات ويكون مناط الإفادة كونهم من أولئك المذكورين ولا ريب لأحد
فى أنه يجب
الصفحه ٤٣ :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ (١١) أَلا
الصفحه ٣١ : والساجد. (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) الرزق فى اللغة العطاء ويطلق على الحظ المعطى نحو ذبح ورعى
الصفحه ٦٢ :
كثرة لأنه أريد
بالثمرات جماعة الثمرة فى قولك أدركت ثمرة بستانه ويؤيده القراءة على التوحيد أو
لأن
الصفحه ٢٣٢ : أتزوج ونحو ذلك مما يوهم أنه يريد
نكاحها حتى تحبس نفسها عليه إن رغبت فيه ولا يصرح بالنكاح (أَوْ