الصفحه ١٧٣ :
الاستعلاء لما فى
الشهيد من معنى الرقيب والمهيمن وقيل لتكونوا شهداء على الناس فى الدنيا فيما لا
الصفحه ١٩٧ : الوصية لتقدمه عليها وقيل هو مبتدأ
خبره (لِلْوالِدَيْنِ) والجملة جواب الشرط بإضمار الفاء كما فى قوله [من
الصفحه ٢١٥ : آمَنُوا) بالكتاب (لِمَا اخْتَلَفُوا
فِيهِ) أى للحق الذى اختلف فيه من اختلف (مِنَ الْحَقِّ) بيان لما وفى
الصفحه ١٢٦ : الشام وقيل الجزية (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) فى حيز الرفع على أنه صفة خزى أى خزى كائن فى الحياة
الدنيا أو
الصفحه ١٢٨ : لا يصل إليها حديث إلا وعته ولو كان فى
حديثك خير لوعته أيضا (بَلْ لَعَنَهُمُ
اللهُ بِكُفْرِهِمْ) رد
الصفحه ١٧١ : )
____________________________________
كلهم من اليهود
وقيل هم المشركون ولم يقولوه كراهة للتحويل إلى مكة بل طعنا فى الدين فإنهم كانوا
يقولون
الصفحه ١٧٧ : )
____________________________________
منه عليهالسلام وليس بقصد واختيار بل إما تحقيق الأمر وأنه بحيث لا يشك
فيه ناظر أو أمر الأمة باكتساب
الصفحه ٢٠١ : وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ تِلْكَ
حُدُودُ اللهِ فَلا تَقْرَبُوها كَذلِكَ
الصفحه ٢٤٠ : إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ
الصفحه ٢٥٤ : يتغير فى هذه المدة المتطاولة مع تداعيه إلى الفساد.
روى أنه وجد تينه وعنبه كما جنى وعصيره كما عصر والجملة
الصفحه ١٢٧ : لم تضمه الأصلاب ولا أرحام الطوامث وقيل بجبريل عليهالسلام وقيل بالإنجيل كما قيل فى القرآن روحا من
الصفحه ١٢٩ : وهم داخلون فى الحكم دخولا أوليا إذ الكلام فيهم
وأياما كان فهو محقق لمضمون قوله تعالى (بَلْ لَعَنَهُمُ
الصفحه ١٠١ : وجنوده
وصادفوهم على شاطئ البحر فأوحى الله تعالى إليه أن اضرب بعصاك البحر فضربه بها
فظهر فيه اثنا عشر
الصفحه ١٠٢ : والمبطل فى الدعوى أو بين
الكفر والإيمان وقيل الشرع الفارق بين الحلال والحرام أو النصر الذى فرق بينه وبين
الصفحه ١٥٢ : يستطيع ربك الخ وقالوا اجعل لنا إلها الخ (تَشابَهَتْ قُلُوبُهُمْ) أى قلوب هؤلاء وأولئك فى العمى والعناد