الصفحه ٤١ :
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ
الصفحه ٦٧ : ومرمى غرضه بالتكليف منه استحضار بنيامين لم يكتف
فى الشرطية الداعية لهم إلى الجد فى الامتثال والسعى فى
الصفحه ١٢٤ : ذلِكَ
مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ
إِلى أَشَدِّ
الصفحه ١٣٣ : )
____________________________________
(يَوَدُّ أَحَدُهُمْ) بيان لزيادة حرصهم على طريقة الاستئناف ويجوز أن يكون فى
حيز الرفع صفة لمبتدأ محذوف خبره
الصفحه ١٣٥ : )
____________________________________
ليس على تلك الصفة
من الكفرة لا يجترىء على الكفر بمثل هاتيك البينات قال الحسن إذا استعمل الفسق فى
نوع
الصفحه ١٤٣ : والنسخ فى اللغة الإزالة والنقل يقال
نسخت الريح الأثر أى أزالته ونسخت الكتاب أى نقلته ونسخ الآية بيان
الصفحه ١٤٨ : يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ)(١١٣
الصفحه ١٩٢ :
عَلَى النَّارِ (١٧٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي
الصفحه ٢٣٧ : من خالفه (حَكِيمٌ) يراعى فى أحكامه مصالح عباده
(وَلِلْمُطَلَّقاتِ) سواء كن مدخولابهن أولا (مَتاعٌ) أى
الصفحه ٢٤٦ : جملتهم النبى صلىاللهعليهوسلم فاللام فى المآل للاستغراق وما فيه من معنى البعد للإيذان
بعلو طبقتهم وبعد
الصفحه ٢٥٥ : حَكِيمٌ)(٢٦٠)
____________________________________
ثم الجلد ثم خرجت
منه الشعور ثم نفخ فيه الروح فإذا
الصفحه ٩٨ : ) متصل بما قبله كأنهم لما كلفوا ما فيه مشقة من ترك الرياسة
والإعراض عن المال عولجوا بذلك والمعنى استعينوا
الصفحه ١١٤ :
فادارأتم فيها فقلنا اذبحوا بقرة فاضربوه ببعضها وإنما غير الترتيب عند الحكاية
لتكرير التوبيخ وتثنية التقريع
الصفحه ١٤٧ : جمع بازل والإفراد فى كان باعتبار لفظ
من والجمع فى خبره باعتبار معناه وقرىء إلا من كان يهوديا أو
الصفحه ١٥٩ : بدل البعض خصهم بالدعاء إظهارا لشرف الإيمان
وإبانة لخطره واهتماما بشأن أهله ومراعاة لحسن الأدب وفيه