الصفحه ٢٤٩ :
(لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
الصفحه ٢٥٩ :
بالخطاب إثر بيان ما بين بطريق الغيبة مبالغة فى إيجاب العمل بموجب النهى (لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ
الصفحه ٢٦٨ :
كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ(٢٨٠) وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما
الصفحه ٩٩ : رَبِّكُمْ
عَظِيمٌ)(٤٩)
____________________________________
الذين كانوا فى
عصر موسى عليهالسلام وبعده
الصفحه ١٠٤ : )
____________________________________
لهم السحاب يسير
بسيرهم وهم فى التيه يظلهم من الشمس وينزل بالليل عمود من نار يسيرون فى ضوئه
وثيابهم لا
الصفحه ١٥٤ : )(١٢٤)
____________________________________
يكون بشكرها
وشكرها الإيمان بجميع ما فيها ومن جملته نعت
الصفحه ١٦٧ :
(فَإِنْ آمَنُوا
بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ
فِي
الصفحه ١٨٠ : الله تعالى عنهم أجمعين وأنا أتلوا هذه
الآية وما فى سورة آل عمران وأرددهما متفكرا فى أمرهم وفى نفسى أن
الصفحه ٢٤٨ : عدى بن الرقاع العاملى[وسنان
أقصده النعاس فرنقت فى عينه سنة وليس بنائم] والنوم حالة تعرض للحيوان من
الصفحه ٢٥٣ : وإنما عبر عنها بالإحياء الذى هو علم فى
البعد عن الوقوع عادة تهويلا للخطاب وتأكيدا للاستبعاد كما أنه
الصفحه ٢٥٨ : لا تباع كل واحد منهما وثم لإظهار علو رتبة
المعطوف قيل نزلت فى عثمان رضى الله عنه حين جهز جيش العسرة
الصفحه ٢٧٦ : )
____________________________________
إيمانهم (سَمِعْنا) أى فهمنا ما جاءنا من الحق وتيقنا بصحته (وَأَطَعْنا) ما فيه من الأوامر والنواهى وقيل
الصفحه ٢٩ : )(٣)
____________________________________
والمجرور من معنى
الفعل المنفى كأنه قيل لم يحصل فيه الريب حال كونه هاديا على أنه قيد للنفى لا
للمنفى وحاصله
الصفحه ٣٢ : يُوقِنُونَ)(٤)
____________________________________
فى الثانى معنى الإذهاب
بالكلية دون الأول والمراد بهذا
الصفحه ٣٦ : الأمر والنهى لذلك عن معنييهما
فى قوله تعالى (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ
أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) وحرف الندا