الصفحه ١٧٢ :
بين الخطابين
المختصين بالرسول صلىاللهعليهوسلم لتأييد ما فى مضمون الكلام من التشريف وذلك إشارة
الصفحه ١٨١ : وبين الرحمة للمبالغة كما فى قوله تعالى (رَأْفَةً وَرَحْمَةً لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) والتنوين فيهما للتفخيم
الصفحه ٢٢٠ :
(فِي الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ قُلْ
إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ
الصفحه ٢٢٩ : الدجاجة
إذا نشب بيضها ولم يخرج والمراد المنع والخطاب إما للأولياء لما روى أنها نزلت فى
معقل بن يسار حين
الصفحه ٢٣٨ :
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٤٤) مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٨٥ : (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) أى فى زعمكم أنكم أحقاء بالخلافة ممن استخلفته كما ينبئ
عنه مقالكم والتصديق كما
الصفحه ١٣٦ : فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ
وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ)(١٠٢
الصفحه ١٤٢ : الْكِتابِ وَلَا
الْمُشْرِكِينَ) للتبيين كما فى قوله عز وعلا (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٥١ : العقلاء فى قانتون للتغليب أو كل من جعلوه لله تعالى ولدا له
قانتون أى مطيعون عابدون له معترفون بربوبيته
الصفحه ١٥٣ : )
____________________________________
النافية بين
المعطوفين لتأكيد النفى لما مر من أن تصلب اليهود فى أمثال هذه العظائم أشد من
النصارى والإشعار
الصفحه ١٦٥ : الضمير فى خلت وما موصولة أو موصوفة والعائد إليها محذوف أى لها ما كسبته
من الأعمال الصالحة المحكية لا
الصفحه ١٩٨ : أن يرسل السماء وقرىء من موص (جَنَفاً) أى ميلا بالخطأ فى الوصية (أَوْ إِثْماً) أى تعمدا للجنف
الصفحه ٢٠٦ : تشوبوهما بشىء من الأغراض الدنيوية وأيا ما كان فلا
تعرض فى الآية الكريمة لوجوب العمرة أصلا وأما ما روى أن
الصفحه ٢٢٢ :
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا
الصفحه ٢٣٩ :
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ