الصفحه ٧٦ : تنبيها على أنه أسد فى شجاعته وبحرفى إفاضته والعهد الموثق يقال عهد إليه
كذا إذا وصاه به ووثقه عليه والمراد
الصفحه ٨٤ : الاشتقاق ما يكون
علامة للشىء ودليلا يرفعه إلى الذهن من الألفاظ والصفات والأفعال واستعماله عرفا
فى اللفظ
الصفحه ٩١ :
(فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ
الصفحه ١٠٦ : يَعْتَدُونَ)(٦١)
____________________________________
من آس الجنة ولها
شعبتان تتقدان فى الظلمة
الصفحه ١٠٨ : بمعنى الذين (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا) أى بألسنتهم فقط وهم المنافقون بقرينة انتظامهم فى سلك
الكفرة
الصفحه ١٢٣ :
دِيارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ)(٨٤)
____________________________________
فى تعداد
الصفحه ١٣٠ :
ظالِمُونَ)(٩٢)
____________________________________
أنبياء بنى
إسرائيل لتقرير حكمها ويدسون فيه أن ما عدا
الصفحه ١٣٤ : )
____________________________________
ومنع الصرف فيه
للتعريف والعجمة وقيل معناه عبد الله (فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ) تعليل لجواب الشرط قائم مقامه
الصفحه ١٣٨ :
من الدقة لأنه فى
الأصل عبارة عن كل ما لطف مأخذه وخفى سببه أو من الصرف عن الجهة المعتادة لما أنه
فى
الصفحه ١٤١ : الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)(١٠٥)
____________________________________
الجملة الابتدائية
جوابا للو غير معهود فى
الصفحه ١٤٤ :
نَصِيرٍ) معطوف على الجملة الواقعة خبرا لأن داخل معها تحت تعلق
العلم المقرر وفيه إشارة إلى تناول الخطابين
الصفحه ١٤٥ : النظم فذكر فى
جانب المشبه السائلية وفى جانب المشبه به المسئولية واكتفى بما ذكر فى كل موضع عما
ترك فى
الصفحه ١٥٠ : عَلِيمٌ (١١٥) وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ
الصفحه ١٥٨ : المعتكفين أو القائمين فى
الصلاة كما فى قوله عز وعلا (لِلطَّائِفِينَ
وَالْقائِمِينَ (وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ
الصفحه ١٦٦ : وهو حال من المضاف إليه كما
فى رأيت وجه هند قائمة أو المضاف كما فى قوله تعالى (وَنَزَعْنا ما فِي