الصفحه ٥١ : والجواب محذوف كما فى قوله تعالى فلما ذهبوا به للإيجاز
والأمن من الإلباس كأنه قيل فلما أضاءت ما حوله خمدت
الصفحه ٧٣ : إما الزيادة فى المعنى الذى أريد بالتمثيل أعنى الصغر
والحقارة وإما الزيادة فى الحجم والجثة لكن لا بالغا
الصفحه ٨٦ : أعلمهم أوثر على أنبئى كما وقع فى أمر الملائكة مع حصول
المراد معه أيضا وهو ظهور فضل آدم عليهم عليهمالسلام
الصفحه ١٠٥ : مَشْرَبَهُمْ كُلُوا
وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ)(٦٠
الصفحه ١٣٩ : النهى لكن لم يذكر لظهوره وكون
الكلام فى بيان اعتناء الملكين بشأن النصح والإرشاد والجملة فى محل النصب على
الصفحه ١٥٥ : الذين يموتون صغارا إلى يوم القيامة على ما روى البخارى فى حديث الرؤيا
أن النبىصلىاللهعليهوسلم رأى فى
الصفحه ١٦٩ : لأمره (وَلَكُمْ
أَعْمالُكُمْ) السيئة المخالفة لحكمه (وَنَحْنُ لَهُ
مُخْلِصُونَ) فى تلك الأعمال لا نبتغى
الصفحه ١٩٣ :
البر اسم جامع
لمراضى الخصال والخطاب لأهل الكتابين فإنهم كانوا أكثروا الخوض فى أمر القبلة حين
حولت
الصفحه ٢١٣ : (فِي ظُلَلٍ) جمع ظلة كقلل فى جمع قلة وهى ما أظلك وقرىء فى ظلال كقلال
فى جمع قلة (مِنَ الْغَمامِ) أى
الصفحه ٢١٩ :
سهمان وللرقيب
ثلاثة وللحلس أربعة وللنافس خمسة وللمسبل ستة وللمعلى سبعة يجعلونها فى الربابة
وهى
الصفحه ٢٢٣ : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) أى مواضع حرث لكم شبهن بها لما بين ما يلقى فى أرحامهن
وبين البذور من المشابهة من حيث
الصفحه ٢٣٣ : حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ)
(٢٣٦)
____________________________________
المواعدة بما
يستهجن وفيه ما
الصفحه ٢٤٣ : قوله تعالى (فَشَرِبُوا مِنْهُ) فى قوة أن يقال فلم يطيعوه فحق أن يرد المستثنى مرفوعا كما
فى قول الفرزدق
الصفحه ٢٦١ : تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
(٢٦٧) الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ
الصفحه ١٩ :
المغضوب عليهم والضالين فاكتسبت بذلك تعرفا مصححا لوقوعها صفة للمعرفة كما فى قولك
عليك بالحركة غير السكون