الصفحه ٤٤ : من
جهته تعالى لدعواهم المحكية أبلغ رد وأدله على سخط عظيم حيث سلك فيه مسلك
الاستئناف المؤدى إلى زيادة
الصفحه ٤٦ : بين الحق والباطل وذلك مما لا يتسنى إلا بالنظر والاستدلال وأما النفاق
وما فيه من الفتنة والإفساد وما
الصفحه ٥٤ :
(يَكادُ الْبَرْقُ
يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ
الصفحه ٧١ : يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً) شروع فى تنزيه ساحة التنزيل عن تعلق ريب خاص اعتراهم من
جهة ما وقع فيه من ضرب
الصفحه ٩٥ : منا هو الإتيان بكلمتى الشهادة ومن الله تعالى حقن الدماء والأموال
وآخرها منا الاستغراق فى بحر التوحيد
الصفحه ١١٠ :
(وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
الصفحه ١٢٥ :
جناياتهم فى نقضه (مِنْ دِيارِهِمْ) الضمير للفريق وإيثار الغيبة مع جواز الخطاب أيضا بناء على
اعتبار
الصفحه ١٣٧ : السحر وتكذيب لمن افترى عليه بأنه كان يعتقده ويعمل به
والتعرض لكونه كفرا للمبالغة فى إظهار نزاهته
الصفحه ٢٠٤ :
أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى
يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ
الصفحه ٢٢٤ :
(لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٢٣٤ : ينسحب عليه الكلام أى فطلقوهن ومتعوهن
والحكمة فى إيجاب المتعة جبر إيحاش الطلاق وهى درع وملحفة وخمار على
الصفحه ٢٣٦ : لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً
إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما
فَعَلْنَ فِي
الصفحه ٢٧٠ : يكون هو المقر (وَلْيَتَّقِ اللهَ
رَبَّهُ) جمع ما بين الاسم الجليل والنعت الجميل للمبالغة فى
التحذير أى
الصفحه ٤ :
الإشارات السرية والتفطن لمعانى تلك العبارات العبقرية وما فى تضاعيفها من رموز
أسرار القضاء والقدر وكنوز آثار
الصفحه ١٦ : وتهويله أو لبيان تفرده تعالى بإجراء الأمر فيه وانقطاع العلائق المجازية
بين الملاك والأملاك حينئذ بالكلية