الصفحه ٩٤ : كقائلة فحذفت الهمزة تخفيفا (أُولئِكَ) إشارة إلى الموصوف باعتبار اتصافه بما فى حيز الصلة من
الكفر والتكذيب
الصفحه ٩٧ : الله تعالى بفروع الإسلام بعد الأمر بأصوله (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) أى فى جماعتهم فإن صلاة
الصفحه ١٠٧ : لعدم
كونه مرغوبا فيه وكونه تافها مرذولا قليل القيمة وأصل الدنو القرب فى المكان
فاستعير للخسة كما استعير
الصفحه ١١٢ : تَسْقِي الْحَرْثَ
مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فِيها قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوها وَما
كادُوا
الصفحه ١١٧ : )
____________________________________
التوراة وإن كانت
كلام الله عز وعلا لكنها باسم الكتاب أشهر وأثر التحريف فيه أظهر. ووصف اليهود
بتلاوتها أكثر
الصفحه ١٥٦ : فاجتمع فى الأولى واوان زائدة وأصلية فقلبت الأصلية ياء فصارت كالثانية
فاجتمعت واو وياء وسبقت إحداهما
الصفحه ١٧٦ : ورتب على فرض وقوعه ما رتب من الانتظام فى سلك
الراسخين فى الظلم فما ظن من ليس كذلك وإذن حرف جواب وجزا
الصفحه ١٧٩ : اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ (١٥٣) وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ فِي
الصفحه ١٨٥ : والحكمة الباهرة والرحمة
الواسعة المقتضية لاختصاص الألوهية به سبحانه (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) أى يتفكرون فيها
الصفحه ١٩٥ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ٢٠٣ : وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (١٨٩) وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا
الصفحه ٢٢١ : مرثد الغنوى إلى مكة ليخرج منها ناسا من
المسلمين وكان يهوى امرأة فى الجاهلية أسمها عناق فأتته فقالت ألا
الصفحه ٢٦٥ :
(لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال لأبى بن كعب ألا أخبرك بسورة لم ينزل فى التوراة
والإنجيل والقرآن مثلها قلت بلى يا رسول الله
الصفحه ٣٩ : )
(٨)
____________________________________
فى الآخرة والعذاب
كالنكال بناء ومعنى يقال أعذب عن الشىء إذا أمسك عنه ومنه الماء العذب لما أنه
يقمع