الصفحه ٣٣ :
والتعبير عن إنزاله بالماضى مع كون بعضه مترقبا حينئذ لتغليب المحقق على المقدار
أو لتنزيل ما فى شرف الوقوع
الصفحه ٦١ :
على المدح
والتعظيم بتقدير المبتدأ قال ابن مالك التزم حذف الفعل فى المنصوب على المدح
إشعارا بأنه
الصفحه ١١٣ :
(وَإِذْ قَتَلْتُمْ
نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيها وَاللهُ مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ)(٧٢
الصفحه ١٢١ :
سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
خالِدُونَ)(٨١
الصفحه ١٤٠ : )(١٠٣)
____________________________________
مثلا من السحرة أو
تخليص الناس منه حتى يكون فيه نفع فى
الصفحه ١٩١ : يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلا
يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٢٠٠ : اسماء الشهور
عن اللغة القديمة (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) خبر للمبتدأ على الوجه الأول وصفة لشهر
الصفحه ٢١٦ : ) يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ قِتالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ
اللهِ
الصفحه ٢١٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ يَرْجُونَ
الصفحه ٢٥٧ :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
الصفحه ٢٧٥ : ذكر فى صدر السورة الكريمة من الإيمان بالغيب وأما الإيمان بكتبه تعالى
فإشارة إلى ما فى قوله تعالى
الصفحه ٣٤ : الجملة وتقريره ببيان ما يوجبه ويقتضيه وقد أدغمت
النون فى الراء بغنة أو بغير غنة والجملة على تقدير كون
الصفحه ٤٢ : إيمانهم أو تعليل له كأنه قيل ما لهم لا
يؤمنون فقيل فى قلوبهم مرض يمنعه (فَزادَهُمُ اللهُ
مَرَضاً) بأن طبع
الصفحه ٦٨ : بِهِ مُتَشابِهاً وَلَهُمْ فِيها أَزْواجٌ
مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢٥
الصفحه ٩٠ : )
____________________________________
(وَقُلْنا) شروع فى حكاية ما جرى بينه تعالى وبين آدم عليهالسلام بعد تمام ما جرى بينه تعالى وبين الملائكة