الصفحه ٢٠٩ :
فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (٢٠٠
الصفحه ٢٥٤ :
بَعْضَ
يَوْمٍ) قاله بناء على التقريب والتخمين أو استقصارا لمدة لبثه
وأما ما يقال من أنه مات ضحى
الصفحه ١٦ : وإجراء هاتيك الصفات الجليلة عليه سبحانه تعليل
لما سبق من اختصاص الحمد به تعالى المستلزم لاختصاص استحقاقه
الصفحه ٦٣ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
الصفحه ٦٩ : من النواضح تسقى جنة سحقا] أى نخلا طوالا كأنها لفرط
تكاثفها والتفافها وتغطيتها لما تحتها بالمرة نفس
الصفحه ٩١ : )
____________________________________
لهما عذر فى تناول
ما منعا منه بقوله تعالى (وَلا تَقْرَبا) بفتح الراء من قربت الشىء بالكسر أقربه بالفتح
الصفحه ١٠٩ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ١٣٨ :
من الدقة لأنه فى
الأصل عبارة عن كل ما لطف مأخذه وخفى سببه أو من الصرف عن الجهة المعتادة لما أنه
فى
الصفحه ١٤٢ :
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
الصفحه ٢٤٦ :
أفاضل الرسل
العظام عليهم الصلاة والسلام إثر بيان كونه من جملتهم والإشارة إلى الجماعة الذين
من
الصفحه ٢٥٣ :
غلام يافع وغير
يافع فقسمهم بين الملوك الذين كانوا معه فأصاب كل ملك منهم أربعة غلمة وكان عزير
من
الصفحه ٢٥٨ :
(قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً وَاللهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (٢٦٣
الصفحه ٢٦١ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ
الصفحه ٥٧ : ما كان على أنه فى الأصل مصدر شاء أطلق على المفعول واكتفى
فى ذلك باعتبار تعلق المشيئة به من حيث العلم
الصفحه ٧١ :
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا