الصفحه ١٨٩ : نحن فيه ففيه نوع خفاء ناشىء من ورود الإنكار عليه لكن
الأصل فى الكل واحد إلا أن كلمة لو فى الصور
الصفحه ٢٣٤ : متعها بقلنسوتك (إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ) استثناء مفرغ من أعم الأحوال أى فلهن نصف المفروض معينا فى
كل حال
الصفحه ١٥ :
إلى مناهج معرفتك
والتوفيق لأداء حقوق نعمتك لا نحصى ثناء عليك لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك
الصفحه ٢٦٨ : ءوس أموالهم وإلا فكذلك عند ابن عباس رضى الله عنهما فإنه يقول من عامل الربا
يستتاب وإلا ضرب عنقه وأما
الصفحه ٢١٢ : فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٠٩) هَلْيَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ
الصفحه ١٧١ : عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ
عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ١٩١ : الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما
الصفحه ٢٧١ :
ونحو ذلك (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ) استثناء منقطع من الأمر
الصفحه ٩٨ : إِلَيْهِ (إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) الخشوع الإخبات ومنه الخشعة للرملة المتطامنة والخضوع
اللين والانقياد
الصفحه ٢٦٩ : وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ
الصفحه ١٦٣ :
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ
فَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ
الصفحه ١٦٤ :
(أَمْ كُنْتُمْ
شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ
مِنْ
الصفحه ٨٢ : ءَ) السفك والسفح والسبك والسكب أنواع من الصب والأولان مختصان
بالدم بل لا يستعمل أولهما إلا فى الدم المحرم أى
الصفحه ٢٠٩ : لا تحسن إلا إلى كريم وقيل من مزدلفة
إلى منى بعد الإفاضة من عرفة إليها والخطاب عام وقرىء الناس بكسر
الصفحه ٧٨ : على ما يلائمه من لذات
الآخرة وآلامها وما يعم جميع ما فى الأرض لا نفسها إلا أن يراد بها جهة السفل كما