الصفحه ١٣٩ :
ما جاءنى من رجل
وقرىء يعلمان من الإعلام (حَتَّى يَقُولا
إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ) الفتنة الاختبار
الصفحه ٧٨ :
ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) تقرير للإنكار وتأكيد له من الحيثيتين المذكورتين غير سبكه
عن سبك ما قبله
الصفحه ٥٨ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ٣٣ : إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ) الآية والإيمان بالكل جملة فرض وبالقرآن تفصيلا من حيث إنا
متعبدون بتفاصيله فرض كفاية
الصفحه ١٢٧ : الاتباع له والإيمان بما جاء به من عند الله تعالى (فَفَرِيقاً) منهم (كَذَّبْتُمْ) من غير أن تتعرضوا لهم بشى
الصفحه ٢٠٨ :
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ
الصفحه ٦٧ :
الفعل هو أنفس
الأفعال الخاصة لازمة كانت أو متعدية من غير اعتبار تعلقاتها بمفعولاتها الخاصة فإذا
الصفحه ١٧٣ :
الاستعلاء لما فى
الشهيد من معنى الرقيب والمهيمن وقيل لتكونوا شهداء على الناس فى الدنيا فيما لا
الصفحه ٩٣ : مِنِّي هُدىً) الفاء لترتيب ما بعدها على الهبوط المفهوم من الأمر به
وإما مركبة من أن الشرطية وما المزيدة
الصفحه ١٣٤ :
(مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ
الصفحه ١٤٨ : والإحسان المختصين بأهل الإيمان قاض بأن أولئك المدعين من دخول
الجنة بمعزل ومن الاختصاص به بألف معزل (وَلا
الصفحه ١٩٥ :
وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثى بِالْأُنْثى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ
شَيْءٌ فَاتِّباعٌ
الصفحه ١٠٢ : والمبطل فى الدعوى أو بين
الكفر والإيمان وقيل الشرع الفارق بين الحلال والحرام أو النصر الذى فرق بينه وبين
الصفحه ١٦١ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(١٢٩)
____________________________________
المعلومات التى من
زمرتها نياتنا فى جميع
الصفحه ٢٥٦ : دخل لنفسه عليهالسلام فى أصل الدليل كدأب عزير عليهالسلام فإن ما جرى عليه من إحيائه بعد مائة عام من