الصفحه ٨٥ : معناه لا علم لنا إلا ما
عملمتناه بحسب فابليتنا من العلوم المناسبة لعالمنا ولا قدرة بنا على ما هو خارج
عن
الصفحه ٢٣٩ : أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا
الصفحه ٤٥ : هذا وإن صدر
عنهم بمحضر من الناصحين لا يقتضى كونهم مجاهرين فإنه ضرب من الكفر أنيق وفن فى
النفاق عريق
الصفحه ١٣٨ : الخمر وتسجدا للصنم ففعلا كلا من
ذلك بعد اللتيا والتى ثم سألاها ما سألا فقالت لا إلا أن تعلمانى ما تصعدان
الصفحه ١٠ : واقعة وجب تعيين المراد
بذكر الاسم وإلا فالمتبادر من قولنا بالله عند الإطلاق لا سيما عند الوصف بالرحمن
الصفحه ١٤ :
الأجناس والتعريف
لاستغراق أفراد كل منها بأسرها إذ لو أفرد لربما توهم أن المقصود بالتعريف هو
الصفحه ٢٠ : يصدق المحمول إلا على ذات الموضوع لا
أسماؤها المؤلفة كما إذا قلت الألف مؤلف من ثلاثة أحرف فكما أن
الصفحه ١٢٣ : المضى
على مقتضى الميثاق ورفضمتوه (إِلَّا قَلِيلاً
مِنْكُمْ) وهم من الأسلاف من أقام اليهودية على وجهها
الصفحه ٢١٤ : إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٢٣٢ :
(وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي
الصفحه ١٢١ :
(وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
اللهِ
الصفحه ٢١٥ :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
الصفحه ٢٦٦ : يفخم فى
أمثالها وزيدت الألف تشبيها بواو الجمع (لا يَقُومُونَ) أى من قبورهم إذا بعثوا (إِلَّا كَما
الصفحه ٤٣ : قبائحهم على أحد الوجهين مفيدة لاتصافهم بكل واحد من تلك
الأوصاف قصدا واستقلالا كيف لا وقوله عزوجل. (أَلا
الصفحه ١٢٢ : فبشرهم بعذاب أليم (وَأَحاطَتْ بِهِ) من جميع جوانبه بحيث لم يبق له جانب من قلبه ولسانه وجوارحه
إلا وقد