الصفحه ١٤٦ : مباشرته وإما لممانعة الإيمان له كأنه
قيل من بعد إيمانكم الراسخ وفيه من تثبيت المؤمنين ما لا يخفى (حَسَداً
الصفحه ١٢٦ : فمحله الجر على أنه صفتها وذلك إشارة إلى الكفر ببعض الكتاب مع
الإيمان ببعض أو إلى ما فعلوا من القتل
الصفحه ١٦٨ : التى يقع
عليها الصبغ عبر بها عن الإيمان بما ذكر على الوجه الذى فصل لكونه تطهيرا للمؤمنين
من أوضار الكفر
الصفحه ٧٥ : لا يسلب عنه اسم المؤمن لاتصافه بالتصديق الذى عليه يدور الإيمان
ولقوله تعالى (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ
الصفحه ٧٦ : ثُمَّ
إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)(٢٨) ٢ البقرة
____________________________________
وعالم يغترف منه
الناس
الصفحه ٢٢٣ : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) أى مواضع حرث لكم شبهن بها لما بين ما يلقى فى أرحامهن
وبين البذور من المشابهة من حيث
الصفحه ٢٤٩ : ء منهما الإيمان الذى هو الرشد الموصل إلى السعادة الأبدية من
الكفر الذى هو الغى المؤدى إلى الشقاوة السرمدية
الصفحه ١١٩ : الإخفاء على الإبداء لما ذكر من السر على عكس
ما وقع فى قوله تعالى (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم وبما سمعوه من نصائح المؤمنين التى من جملتها ما حكى من
النهى عن الإفساد فى الأرض والأمر بالإيمان
الصفحه ١٦٦ : مقالتهم الشنعاء على الإجمال وإرشاد لهم إلى طريق
التوحيد والإيمان على ضرب من التفصيل أى قولوا لهم بمقابلة
الصفحه ٢٢٤ : وَاللهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (٢٢٥)
لِلَّذِينَ
يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ
الصفحه ١٥٢ : الْهُدى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ
الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ
الصفحه ١٧٤ : أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
الصفحه ١١٦ :
الإيمان لأجل دعوتكم وصلة الإيمان محذوفة لظهور أن المراد به معناه الشرعى وستقف
على ما فيه من المزية بإذن
الصفحه ١٨٣ : )
____________________________________
وحيث كانت هذه
التوبة المقرونة بالإصلاح والتبيين مستلزمة للتوبة عن الكفر مبنية عليها لم يصرح
بالإيمان