الصفحه ٢٧٦ : كلفة ومشقة والوسع ما يسع الإنسان ولا يضيق عليه أى سنته
تعالى أنه لا يكلف نفسا من النفوس إلا ما يتسع فيه
الصفحه ١٣٩ : منفى إلا أنه حملت
الاسمية فى ذلك على الفعلية كأنه قيل وما يضرون به من أحد (إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) لأنه
الصفحه ٢٤٨ : (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) بيان لكبرياء شأنه وأنه لا يدانيه أحد ليقدر على
الصفحه ٤٤ : يقع ما بعدها من الجملة إلا مصدرة بما يلتقى
به القسم وأختها التى هى أما من طلائع القسم وقيل هما حرفان
الصفحه ١٣٦ : مِنْهُما ما
يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ
أَحَدٍ إِلاَّ
الصفحه ١١٦ : شدة الشكيمة والأخلاق الذميمة لا يتأتى
من أخلاقهم إلا مثل ما أتى من أسلافهم وأن مصدرية حذف عنها الجار
الصفحه ٧٢ : قبل إلا أن تطبيقها أى إيرادها منطبقة على
مضاربها إنما يحصل عند الضرب وإما من ضرب الطين على الجدار
الصفحه ١١٥ : الثقل الداعى إلى المركز وهو مجاز من الانقياد
لأمره تعالى والمعنى أن الحجارة ليس منها فرد إلا وهو منقاد
الصفحه ٢١٣ : مستند إلى
الله سبحانه كما يعرب عنه القراءة على البناء للفاعل إذ ما من شىء إلا وهو خالقه
وكل من الشيطان
الصفحه ٢١١ : جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ
الْمِهادُ (٢٠٦) وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ١١٩ : ويجوز أن يكون ذلك باعتبار أن مرتبة السر متقدمة على مرتبة العلن إذ ما من
شىء يعلن إلا وهو أو مباديه قبل
الصفحه ٨٠ : لمحاربة الجن حيث كانوا سكان الأرض فأفسدوا فيها وسفكوا
الدماء فقتلوهم إلا قليلا قد أخرجوهم من الأرض
الصفحه ٨٧ : سابقة وضع وما هو إلا من الله
تعالى وأن مفهوم الحكمة زائد على مفهوم العلم وإلالزم التكرار وأن علوم
الصفحه ١٧٨ : ملة إبراهيم ويخالف قبلته (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) وهم أهل مكة أى لئلا يكون لأحد من الناس
الصفحه ٣١ : الله تعالى من الحرام لأنه منع من الانتفاع به وأمر
بالزجر عنه قالوا الرزق لا يتناول الحرام ألا يرى أنه