الصفحه ٢٠٣ :
تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها
الصفحه ٢٢٣ : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) أى مواضع حرث لكم شبهن بها لما بين ما يلقى فى أرحامهن
وبين البذور من المشابهة من حيث
الصفحه ٢٤ : من الكتب السماوية خارج منه بالنسبة إليه كما يقال هو الرجل أى الكامل فى
الرجولية الجامع لما يكون فى
الصفحه ٨١ :
وتارة فى السماء
وأخرى فى الجنة فأخذه العجب فكان من أمره ما كان وقال أكثر الصحابة والتابعين
رضوان
الصفحه ٨٣ : بجنابه سبحانه من سبح فى الأرض والماء إذا أبعد فيهما وأمعن
ومنه فرس سبوح أى واسع الجرى وكذلك تقديسه تعالى
الصفحه ١٢٩ :
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
الصفحه ١٧٥ :
بِتابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَما بَعْضُهُمْ بِتابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٦٣ :
(وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللهَ يَعْلَمُهُ وَما
الصفحه ٤٨ : اتصافهم بما ذكر من الصفات
الشنيعة المميزة لهم عمن عداهم أكمل تمييز بحيث صاروا كأنهم حضار مشاهدون على ما
هم
الصفحه ١٠٢ : بارِئِكُمْ) أى إلى من خلقكم بريئا من العيوب والنقصان والتفاوت وميز
بعضكم من بعض بصور وهيئات مختلفة وأصل
الصفحه ١٠٥ :
ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ (٥٩) وَإِذِ اسْتَسْقى
مُوسى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا
الصفحه ١٦١ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(١٢٩)
____________________________________
المعلومات التى من
زمرتها نياتنا فى جميع
الصفحه ٢٢٠ : وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ
مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَا
الصفحه ٢٥٦ : دخل لنفسه عليهالسلام فى أصل الدليل كدأب عزير عليهالسلام فإن ما جرى عليه من إحيائه بعد مائة عام من
الصفحه ٧٩ :
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ
وَنُقَدِّسُ لَكَ قالَ إِنِّي