الصفحه ٥٠ : بحسب المآل بصورة ما يفضى إلى الخسار من حيث النفس تهويلا لها وإبانة
لفظاعتها فإن التمثيل ألطف ذريعة إلى
الصفحه ٦ : فى أمر أشق من الأول أمرت بحل مشكلات الأنام فيما شجر بينهم من النزاع
والخصام فلقيت معضلة طويلة الذيول
الصفحه ٦٤ :
فى ريب منه
ارتيابهم فى استقامة معانيه وصحة أحكامه بل فى نفس كونه وحيا منزلا من عند الله عزوجل
الصفحه ٢٧٤ :
عليه من الظهور
بحيث لا حاجة إلى ذكره أصلا وكذا فى التعرض لعنوان الربوبية مع الإضافة إلى ضميره
الصفحه ٣٧ : بالموصول أشخاص بأعيانهم فهى من المعجزات
الباهرة (خَتَمَ
اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) استئناف تعليلى لما سبق من
الصفحه ٥٩ :
ليس فيه تكليفهم
بما ليس فى وسعهم من الإيمان بعدم إيمانهم أصلا إذ لا قطع لأحد منهم بدخوله فى حكم
الصفحه ٨٩ : إنى خالق بشرا من كذا وكذا وجاعل إياه خليفة
فى الأرض فإذا سويته ونفخت فيه من روحى وتبين لكم شأنه فقعوا
الصفحه ٦١ : كما قيل فيستدعى أن يكون مناط النهى ما فى
حين الصلة فقط من غير أن يكون لما سلف من خلقهم وخلق من قبلهم
الصفحه ٦٥ :
بخيلهم ورجلهم
حسبما ينطق به قوله تعالى (وَادْعُوا
شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ) ويتعاونوا على
الصفحه ٢٥٤ :
بَعْضَ
يَوْمٍ) قاله بناء على التقريب والتخمين أو استقصارا لمدة لبثه
وأما ما يقال من أنه مات ضحى
الصفحه ٦٣ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
الصفحه ١٠٩ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ١٢٥ :
جناياتهم فى نقضه (مِنْ دِيارِهِمْ) الضمير للفريق وإيثار الغيبة مع جواز الخطاب أيضا بناء على
اعتبار
الصفحه ١٤٢ :
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
الصفحه ٢٥٣ :
غلام يافع وغير
يافع فقسمهم بين الملوك الذين كانوا معه فأصاب كل ملك منهم أربعة غلمة وكان عزير
من