الصفحه ٢١٧ : ) بدل اشتمال من الشهر وتنكيره لما أن سؤالهم كان عن مطلق
القتال الواقع فى الشهر الحرام لا عن القتال
الصفحه ٥ :
النظر الكليل
بالهداية السبحانية من عوارف معارف يمتد إليها أعناق الهمم من كل ماهر لبيب وغرائب
رغائب
الصفحه ٨٦ : الملائكة فطرته العجيبة وقالوا ليكن ما شاء فلن يخلق
ربنا خلقا إلا كنا أكرم عليه منه وقيل هو ما أسره إبليس فى
الصفحه ١١٨ : تَعْقِلُونَ) من تمام التوبيخ والعتاب والفاء للعطف على مقدر ينسحب عليه
الكلام أى ألا تلاحظون فلا تعقلون هذا
الصفحه ١٣٣ :
(قُلْ مَنْ كانَ
عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ
مُصَدِّقاً
الصفحه ٢٣٧ : سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت وقيل هم
قوم من بنى إسرائيل دعاهم ملكهم إلى الجهاد فهربوا حذرا من الموت
الصفحه ٥٥ :
هى عليها بالحذف
لما بينهما من المقارنة فى أصل المقاربة وليس فيها شائبة الإنشائية كما فى عسى
وقرى
الصفحه ١١٠ :
هُزُواً قالَ أَعُوذُ بِاللهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ)(٦٧
الصفحه ١١٢ : لما أنها من مقدماته
وإما لأن سواد الإبل يعلوه صفرة ويأباه وصفها بقوله تعالى (تَسُرُّ النَّاظِرِينَ
الصفحه ٢٣٦ : أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)(٢٤٠)
____________________________________
(فَإِنْ
الصفحه ٣٥ : )(٦)
____________________________________
حقيقة المفلحين
وخصائصهم هذا وفى بيان اختصاص المتقين بنيل هذه المراتب الفائقة على فنون من
الاعتبارات
الصفحه ١٧٩ :
بالتعليم المترتب على التلاوة للإيذان بأن كلا من الأمور المترتبة نعمة جليلة على
حيالها مستوجبة للشكر فلو
الصفحه ٢٣٥ : )
____________________________________
مشاكلة أو تغليبا
لحال السوق على حال عدمه فمرجع الاستثناء حينئذ إلى منع الزيادة فى المستثنى منه
كما أنه فى
الصفحه ٢٤٤ : )
____________________________________
مستقبل للدلالة
على تقرره وتحققه (وَلَمَّا بَرَزُوا) أى ظهر طالوت ومن معه من المؤمنين وصاروا إلى براز من
الصفحه ٢٨ : ) الآية وعن عمر بن عبد العزيز أنه ترك ما حرم الله وأداء ما
فرض الله وعن شهربن حوشب المتقى من يترك ما لا