الصفحه ٦٢ : المقام نحو وأنتم تعلمون بطلان ذلك أو
تعلمون أنه لا يماثله شىء أو تعلمون ما بينه وبينها من التفاوت أو
الصفحه ٧٥ : الشَّكُورُ) ونحو ذلك واعتبار كثرتهم الذاتية دون قلتهم الإضافية
لتكميل فائدة ضرب المثل وتكثيرها ويجوز أن
الصفحه ٩٣ : والصحيح التفصيل
إن باشرته النون بنى وإلا أعرب نحو هل يقومان وتقديم الظرف على الفاعل لما مر غير
مرة والمعنى
الصفحه ١٠٠ : يتعاطى أحد سياستهم
وكان قد وقع بهم وباء عظيم فتوجه نحو المقابر فرأى ميتا يدفن فتعرض لأوليائه فقال
أنا
الصفحه ١١١ : (قالُوا) استئناف كما مر كأنه قيل فماذا قالوا بعد ذلك فقيل توجهوا
نحو الامتثال وقالوا (ادْعُ لَنا) أى
الصفحه ١١٥ : إلى جميع ما عدد من
الآيات الموجبة للين القلوب وتوجيهها نحو الحق أى من بعد سماع ذلك وما فيه من معنى
الصفحه ١٣٢ : العلم خلا أنه مختص بما
يقع بعد التجربة ونحوها ومفعولاه الضمير وأحرص والتنكير فى قوله تعالى (عَلى حَياةٍ
الصفحه ١٤٦ : قائله ونحوه وقالوا كونوا هودأ أو نصارى تهتدوا وليس مرادهم بأولئك من
أقام اليهودية والنصرانية قبل النسخ
الصفحه ١٥٧ : ذلك عن معنى الأمر والنهى نحو تجرد الصلة الفعلية عن
معنى المضى والاستقبال أو أى طهراه على أن أن مفسرة
الصفحه ١٦٣ : أى وأنه
لصالح فى الآخرة لمن الصالحين أو من غير لفظه أى أعنى فى الآخرة نحو لك بعد رعيا
وقيل هى متعلقة
الصفحه ١٧٠ : تعريض بغاية أظلمية أهل الكتاب
على نحو ما أشير إليه وفى إطلاق الشهادة مع أن المراد بها ما ذكر من الشهادة
الصفحه ١٧٥ : وحيثما شرطية وكنتم فى محل الجزم بها وقوله
تعالى (فَوَلُّوا) جوابها وتكون هى منصوبة على الظرفية بكنتم نحو
الصفحه ١٨٧ : يرتقى به الشجر
ونحوه والجملة معطوفة على تبرأ وتوسيط الحال بينهما للتنبيه على علة التبرى وقد
جوز عطفها
الصفحه ١٨٨ : عبارة عما سبق من اتخاذ الأنداد
وتحريم الطيبات ونحو ذلك وإما باق على عمومه وما ذكر داخل فيه دخولا أوليا
الصفحه ١٩٩ : وما بها ديار وفيه وجهان أحدهما نحو معنى يطيقونه
والثانى يكلفونه أو يتكلفونه على جهد منهم وعسر وهم