الصفحه ١٢٠ : وويك وعول من المصادر
المنصوبة بأفعال من غير لفظها لا يجوز إظهارها البتة فإن أضيف نصب نحو ويلك وويحك
الصفحه ١٧٤ : وقيل المراد به كل البدن أى فاصرفه (شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) أى نحوه وهو نصب على الظرفية من ول أو
الصفحه ٦ : الوجوه ويجعله خير عدة وعتاد أتمتع به يوم المعاد
فيامن توجهت وجوه الذل والإبتهال نحو بابه المنيع ورفعت
الصفحه ١٢ : الظرف وأصله النصب كما هو شأن المصادر المنصوبة بأفعالها المضمرة
التى لا تكاد تستعمل معها نحو شكرا وعجبا
الصفحه ١٥ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) ولعله هو السر فى بناء المفاعلة من الأفعال التى تقوم
أسبابها بمفعولاتها نحو عاقبت اللص
الصفحه ٢٢ : ونون وإنما لم تنون
لامتناع الصرف وكذا ما كانت منها موازنة لمفرد نحو حم ويس وطس الموازنة لقابيل
وهابيل
الصفحه ٢٧ : (وَلَوْ شاءَ
لَهَداكُمْ) ونحو ذلك مما اعتبر فيه الوصول من قبيل المجاز وانكشف أن
الدلالات التكوينية
الصفحه ٣١ : والساجد. (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) الرزق فى اللغة العطاء ويطلق على الحظ المعطى نحو ذبح ورعى
الصفحه ٤٠ : . ونحو ذلك وحكاية عبارتهم لبيان
كمال خبثهم ودعارتهم فإن ما قالوا لو صدر عنهم لا على وجه الخداع والنفاق
الصفحه ٤٣ : مصلحون كما قيل فيأباه أن هذا
النحو من التعليل حقه أن يكون بأوصاف ظاهرة العلية مسلمة الثبوت للموصوف غنية
الصفحه ٤٥ : غير مسمع كلاما ترضاه ونحوه وللخير بأن
يحمل على معنى اسمع غير مسمع مكروها كانوا يخاطبون به رسول الله
الصفحه ٤٧ :
فبما يروى أنه يفتح لهم باب إلى الجنة فيسرعون نحوه فإذا صاروا إليه سد عليهم
الباب وذلك قوله تعالى
الصفحه ٥٣ : السَّماءِ) متعلق بصيب أو بمحذوف وقع صفة له والمراد بالسماء هذه
المظلة وهى فى الأصل كل ما علاك من سقف ونحوه
الصفحه ٥٦ : تعليق عدم العصيان فى ضمن عدم الخوف بمدار آخر نحو الحياء
والإجلال وغيرهما مما يجامع الخوف كان من قبيل
الصفحه ٥٨ : نهج الالتفات هزا لهم إلى الإصغاء وتوجيها لقلوبهم نحو التلقى وجبرا
لما فى العبادة من الكلفة بلذة الخطاب