الصفحه ١١٥ :
(ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
وَإِنَّ
الصفحه ٦٤ :
فى ريب منه
ارتيابهم فى استقامة معانيه وصحة أحكامه بل فى نفس كونه وحيا منزلا من عند الله عزوجل
الصفحه ٨٢ :
بالخواص من بنيه
وإما الخلافة ممن كان فى الأرض قبل ذلك فتعم حينئذ الجميع (قالُوا) استئناف وقع جوابا
الصفحه ٢٧٤ :
عليه من الظهور
بحيث لا حاجة إلى ذكره أصلا وكذا فى التعرض لعنوان الربوبية مع الإضافة إلى ضميره
الصفحه ٣٧ : بالموصول أشخاص بأعيانهم فهى من المعجزات
الباهرة (خَتَمَ
اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) استئناف تعليلى لما سبق من
الصفحه ٥٩ :
ليس فيه تكليفهم
بما ليس فى وسعهم من الإيمان بعدم إيمانهم أصلا إذ لا قطع لأحد منهم بدخوله فى حكم
الصفحه ٢٤٢ :
(فَلَمَّا فَصَلَ
طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ
مِنْهُ
الصفحه ٥٣ :
الثانية أعنى
الصوب المنبئ عن شدة الانسكاب ومن جهة بنائه الدال على الثبات وقرىء أو كصائب. (مِنَ
الصفحه ٢٢١ :
من المسلمين (حَتَّى يُؤْمِنَّ) والمراد بهن إما ما يعم الكتابيات أيضا حسبما يقتضيه عموم
التعليلين
الصفحه ٩ :
متردد فقيل بين أن
يكون قرآنا أو لا وقيل بين أن يكون آية تامة أو لا قال الإمام الغزالى والصحيح من
الصفحه ٨٩ : إنى خالق بشرا من كذا وكذا وجاعل إياه خليفة
فى الأرض فإذا سويته ونفخت فيه من روحى وتبين لكم شأنه فقعوا
الصفحه ١٣٩ :
ما جاءنى من رجل
وقرىء يعلمان من الإعلام (حَتَّى يَقُولا
إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ) الفتنة الاختبار
الصفحه ٢٦٤ :
(لَيْسَ عَلَيْكَ
هُداهُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٦١ : كما قيل فيستدعى أن يكون مناط النهى ما فى
حين الصلة فقط من غير أن يكون لما سلف من خلقهم وخلق من قبلهم
الصفحه ٦٥ :
بخيلهم ورجلهم
حسبما ينطق به قوله تعالى (وَادْعُوا
شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ) ويتعاونوا على