الصفحه ٢٠٣ :
تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها
الصفحه ٢٢٢ :
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٢٢٣ : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) أى مواضع حرث لكم شبهن بها لما بين ما يلقى فى أرحامهن
وبين البذور من المشابهة من حيث
الصفحه ٢٤٨ :
هو القائم بذاته
المقيم لغيره (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ) السنة ما يتقدم النوم من الفتور قال
الصفحه ٢٤٩ :
(لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
الصفحه ١٨ :
وإنزال الكتب
المنطوية على فنون الهدايات التى من جملتها الإرشاد إلى مسلك الاستدلال بتلك
الأدلة
الصفحه ٢٢ : من الغرابة أنموذجا لما فى الباقى من فنون الإعجاز فإن
النطق بأنفس الحروف فى تضاعيف الكلام وإن كان على
الصفحه ٢٤ : من الكتب السماوية خارج منه بالنسبة إليه كما يقال هو الرجل أى الكامل فى
الرجولية الجامع لما يكون فى
الصفحه ٨١ :
وتارة فى السماء
وأخرى فى الجنة فأخذه العجب فكان من أمره ما كان وقال أكثر الصحابة والتابعين
رضوان
الصفحه ٨٣ : بجنابه سبحانه من سبح فى الأرض والماء إذا أبعد فيهما وأمعن
ومنه فرس سبوح أى واسع الجرى وكذلك تقديسه تعالى
الصفحه ١١٩ : الإخفاء على الإبداء لما ذكر من السر على عكس
ما وقع فى قوله تعالى (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٢٢ : )
____________________________________
بأنه أمر هين لا
يتوقف على التوقيف وبلى حرف إيجاب مختص بجواب النفى خبرا واستفهاما (مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً
الصفحه ١٢٨ :
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٢٩ :
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
الصفحه ١٤٩ : لإنكار المساواة ونفيها يشهد به العرف الفاشى
والاستعمال المطرد فإذا قيل من أكرم من فلان أو لا أفضل من فلان