الصفحه ٨ : تعتبر فى التسمية مبدئيتها له وأما الاخيران فلأن اعتبار المبدئية من حيث
التعليم أو من حيث النزول يستدعى
الصفحه ١٠ :
الفعل وإحداثه أى
إفاضة القدرة المفسرة عند الأصوليين من أصحابنا بما يتمكن به العبد من أداء مالزمه
الصفحه ٢١ :
الأول من غير فرق
بينها ألا يرى إلى ما فى الرواية الأخيرة من قوله صلىاللهعليهوسلم والذال حرف
الصفحه ٢٥ : فيه مظنة أن يرتاب فى حقيته وكونه وحيا منزلا من عند الله تعالى لا أنه لا
يرتاب فيه أحد أصلا ألا يرى كيف
الصفحه ٣٢ :
(وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ
الصفحه ٣٣ :
(أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ٧٣ : على تقدير كونها صفة للنكرة
أو زائدة وبعوضة خبر للمضمر وذكر البعوضة فما فوقها من بين أفراد المثل إنما
الصفحه ١٢٧ : (وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
الْبَيِّناتِ) المعجزات الواضحات من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص
الصفحه ١٤٤ :
أَمْ
تُرِيدُونَ أَنْ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ كَما سُئِلَ مُوسى مِنْ قَبْلُ وَمَنْ
يَتَبَدَّلِ
الصفحه ١٤٥ :
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً
الصفحه ١٤٦ :
(وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
الصفحه ١٨٦ :
(إِذْ تَبَرَّأَ
الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذابَ
وَتَقَطَّعَتْ
الصفحه ٢٠٦ :
بهما من دويرة
أهلك روى ذلك عن على وابن عباس وابن مسعود رضى الله عنهم وقيل أن تفرد لكل واحد
منها
الصفحه ٢٠٨ :
(لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ
الصفحه ٢١٥ :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ