الصفحه ٢٥٨ :
(قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً وَاللهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (٢٦٣
الصفحه ٢٦١ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ
الصفحه ٢٧٣ :
(آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٥٧ : ما كان على أنه فى الأصل مصدر شاء أطلق على المفعول واكتفى
فى ذلك باعتبار تعلق المشيئة به من حيث العلم
الصفحه ٧١ :
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا
الصفحه ١٣٧ :
الأشياء المدفونة
من بعض الوجوه ثم بعد موته وإطلاع الناس على تلك الكتب أو هموهم أنه من عمل سليمان
الصفحه ١٨٥ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ
الصفحه ٢١٣ :
(سَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ
اللهِ مِنْ
الصفحه ٢٤٥ :
الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ
الصفحه ٢٧٠ :
عَلَيْهِ
الْحَقُّ) الإملال هو الإملاء أى وليكن المملى من عليه الحق لأنه
المشهود عليه فلا بد أن
الصفحه ١٧ : ذكر من القصر والتخصيص كما فى قوله تعالى (وَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ) مع ما فيه من التعظيم والاهتمام به
الصفحه ٣١ :
يجعله مجازا من
الوثوق وهو واقع موقع المفعول به وإما مصدر على حاله كالغيبة فالباء متعلقة بمحذوف
وقع
الصفحه ٦٨ :
(وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١٥٦ :
(وَإِذْ جَعَلْنَا
الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٥٩ :
(وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا