الصفحه ٢٤٤ : )
____________________________________
مستقبل للدلالة
على تقرره وتحققه (وَلَمَّا بَرَزُوا) أى ظهر طالوت ومن معه من المؤمنين وصاروا إلى براز من
الصفحه ٤ :
الإشارات السرية والتفطن لمعانى تلك العبارات العبقرية وما فى تضاعيفها من رموز
أسرار القضاء والقدر وكنوز آثار
الصفحه ٢٨ : ) الآية وعن عمر بن عبد العزيز أنه ترك ما حرم الله وأداء ما
فرض الله وعن شهربن حوشب المتقى من يترك ما لا
الصفحه ٤٥ : هذا وإن صدر
عنهم بمحضر من الناصحين لا يقتضى كونهم مجاهرين فإنه ضرب من الكفر أنيق وفن فى
النفاق عريق
الصفحه ٩٨ : من فرسه
مغشيا عليه فحملوه إلى بيته فتوفى إلى رحمة الله سبحانه (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ
الصفحه ١١٦ : ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)(٧٥
الصفحه ١٨٣ : للافتنان فى النظم الكريم مع ما فيه من
التلويح والرمز إلى ما مر من اختلاف المبدأ فى فعليه تعالى السابق
الصفحه ٢٥٢ : )
____________________________________
فماذا قال إبراهيم
لمن فى هذه المرتبة من الحماقة وبماذا أفحمه فقيل قال (فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ
الصفحه ٤١ : ) وقوله تعالى (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) مع إفادة كمال الشناعة كما مر وإما لمجرد التوطئة
الصفحه ١٩٢ : وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ
الصفحه ١٩٤ : فالعدول عن ذكرهم
بعنوان مصحح للمالكية كالذين من قبلهم إما للإيذان بعدم قرار ملكهم فيما أوتوا كما
فى
الصفحه ٢٠٧ :
جِدالَ فِي الْحَجِّ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
الصفحه ٢٣٠ : متعلق بكان عند من يجوز عملها فى الظروف وشبهها وإما
بمحذوف وقع حالا من فاعل يؤمن أى كائنا منكم (ذلِكُمْ
الصفحه ٢٦٩ : وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ
الصفحه ٢٧٩ :
فهرست
الجزء الأول من تفسير أبو السعود
ـ مقدمة قاضى القضاة أبو
السعود