الصفحه ١٧١ : عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ
عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ١٩١ : الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما
الصفحه ٢٠١ : الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ
مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى
اللَّيْلِ
الصفحه ٢١٤ : إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٢٣٢ :
(وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي
الصفحه ٢٣٦ : أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)(٢٤٠)
____________________________________
(فَإِنْ
الصفحه ٢٧١ : )
____________________________________
الشهادة أو
لتحملها وتسميتهم شهداء قبل التحمل لما مر من تنزيل المشارف منزلة الواقع وما
مزيدة عن قتادة أنه
الصفحه ٣٥ : )(٦)
____________________________________
حقيقة المفلحين
وخصائصهم هذا وفى بيان اختصاص المتقين بنيل هذه المراتب الفائقة على فنون من
الاعتبارات
الصفحه ١١٤ : فإن كل واحد من قتل النفس المحرمة والاستهزاء برسول
الله صلىاللهعليهوسلم والافتيات على أمره وترك
الصفحه ١٢١ : عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ (٨٠) بَلى مَنْ كَسَبَ
الصفحه ١٧٤ : أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٧٨ : )
____________________________________
كنتم على خرجتم
فإن الخطاب عام لكافة المؤمنين المنتشرين فى الآفاق من الحاضرين والمسافرين فلو
قيل وحيثما
الصفحه ١٧٩ :
بالتعليم المترتب على التلاوة للإيذان بأن كلا من الأمور المترتبة نعمة جليلة على
حيالها مستوجبة للشكر فلو
الصفحه ٢٣٥ : )
____________________________________
مشاكلة أو تغليبا
لحال السوق على حال عدمه فمرجع الاستثناء حينئذ إلى منع الزيادة فى المستثنى منه
كما أنه فى
الصفحه ٢٣٨ :
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٤٤) مَنْ ذَا الَّذِي