الصفحه ٢١١ : جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ
الْمِهادُ (٢٠٦) وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٢١٢ :
الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨) فَإِنْ زَلَلْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ
الصفحه ٢٢٥ : )
____________________________________
(وَالْمُطَلَّقاتُ) أى ذوات الأقراء من الحرائر المدخول بهن لما قد بين أن لا
عدة على غير المدخول بها وأن عدة من لا
الصفحه ٢٢٧ :
(فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَها
الصفحه ٢٣٧ : لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٢٤٢) أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ
الصفحه ٢٧٢ : يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٢٨٤
الصفحه ٣٦ :
فإنه يستدعى سابقة
المخبر عنه لا محالة وأجيب بأنه من مقتضيات التعلق وحدوثه لا يستدعى حدوث الكلام
الصفحه ٥٥ :
هى عليها بالحذف
لما بينهما من المقارنة فى أصل المقاربة وليس فيها شائبة الإنشائية كما فى عسى
وقرى
الصفحه ٧٤ :
بمثابة إنكارها والاستهزاء به صريحا وتمهيدا لتعداد مانعى عليهم فى تضاعيف الجواب
من الضلال والفسق ونقض
الصفحه ٩٥ : المقيم فبالنظر إلى الوسائط وقيل كلاهما مضاف إلى
المفعول والمعنى أوفوا بما عاهدتمونى من الإيمان والتزام
الصفحه ١١٠ :
هُزُواً قالَ أَعُوذُ بِاللهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ)(٦٧
الصفحه ١١١ : )(٦٩)
____________________________________
ما توهموه من قبله
على أبلغ وجه وآكده بإخراجه مخرج ما لا
الصفحه ١١٢ : لما أنها من مقدماته
وإما لأن سواد الإبل يعلوه صفرة ويأباه وصفها بقوله تعالى (تَسُرُّ النَّاظِرِينَ
الصفحه ١٢٣ :
(وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ وَلا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٣٦ : وَمارُوتَ وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى
يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ