الصفحه ٢٣١ : وارث
الصبى ممن كان ذا رحم محرم منه وقيل عصباته وقال الشافعى رحمهالله هو وارث الأب وهو الصبى أى تمان
الصفحه ٢٦٢ :
(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما
الصفحه ١٣ : صدر عن الحامد بمحض ملاحظة
اتصافه تعالى بما ذكر من النعوت الجليلة الموجبة للإقبال الكلى عليه من غير أن
الصفحه ٤٠ : )(٩)
____________________________________
للموضوع مفروغا
عنه غير مقصود بالذات ويكون مناط الإفادة كونهم من أولئك المذكورين ولا ريب لأحد
فى أنه يجب
الصفحه ٥٦ :
طلوعها ليس وجود أى ضوء كان كضوء القمر المجامع لعدم الطلوع مثلا بل إنما هو وجود
الضوء الخاص الناشىء من
الصفحه ٦٢ : الجموع يقع بعضها موقع بعض كقوله تعالى (كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) وقوله تعالى (ثَلاثَةَ قُرُو
الصفحه ٨٠ : أن الهمزة مزيدة كالشمائل فى جمع شمأل والتاء لتأكيد تأنيث الجماعة واشتقاقه
من ملك لما فيه من معنى
الصفحه ١١٧ : خلال السوء
كانوا يسمعون كلام الله بلا واسطة ثم يحرفونه من بعد ما علموه يقينا ولا يستجيبون
له هيهات ومن
الصفحه ١٥٧ : يثابون بحجه واعتماره مفعوله الثانى وإما بمعنى الإبداع فهو حال من
مفعوله واللام فى قوله تعالى (لِلنَّاسِ
الصفحه ١٦٥ : كانَ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
(١٣٥)
____________________________________
على الاختصاص (وَنَحْنُ لَهُ
الصفحه ١٨١ :
(إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
جُناحَ
الصفحه ١٩٦ : ومطالبة الدية بالمعروف من غير تعسف وقوله عزوجل (وَأَداءٌ إِلَيْهِ
بِإِحْسانٍ) حث للمعفو عنه على أن يؤديها
الصفحه ٢١٧ : ) بدل اشتمال من الشهر وتنكيره لما أن سؤالهم كان عن مطلق
القتال الواقع فى الشهر الحرام لا عن القتال
الصفحه ٢٣٣ : توعدوهن بشىء من الأشياء إلا بأن تقولوا قولا معروفا وقيل هو
استثناء منقطع من سرا وهو ضعيف لأدائه إلى جعل
الصفحه ٢٥٧ : (ثُمَّ اجْعَلْ عَلى
كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً) أى جزئهن وفرق أجزاءهن على ما بحضرتك من الجبال قيل