الصفحه ٢٥٥ : وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ
الصفحه ٢٧٦ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا
طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنا
الصفحه ١١ :
كلمة التوحيد هو المعبود بالحق فمعناها لافراد من أفراد المعبود بالحق إلا ذلك
المعبود بالحق وقيل أصله
الصفحه ١٩ :
هذه الشهرة شهرتهم
بالمغايرة لما أضيف إليه كلمة غير من المتصفين بضدى الوصفين المذكورين أعنى مطلق
الصفحه ٣٨ : العنقاء إذا طالت غيبته ومنها أن ذلك فعل الشيطان أو الكافر وإسناده إليه تعالى
باعتبار كونه بإقداره تعالى
الصفحه ٥٤ : تمر بشىء إلا أتت عليه من الصعق وهو شدة
الصوت وبناؤها إما أن يكون صفة لقصفة الرعد أو للرعد والتا
الصفحه ٦٦ : مر من الإشعار بمناط الاستعانة بها ووجه
الالتفات تربية المهابة وترشيح ذلك المعنى فإن ما يقوم بهذا
الصفحه ٩٦ : )
____________________________________
بزمانه كما سيجىء
فلا تضعوا موضع ما يتوقع منكم ويجب عليكم ما لا يتوهم صدوره عنكم من كونكم أول
كافر به
الصفحه ١٢٤ :
(ثُمَّ أَنْتُمْ
هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ
دِيارِهِمْ
الصفحه ١٥٠ : لَهُ
قانِتُونَ)(١١٦)
قوله تعالى (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ) وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج إلى
الصفحه ١٥٢ : الْهُدى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ
الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ
الصفحه ١٥٨ :
(وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَراتِ
مَنْ
الصفحه ١٦٢ :
(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الصفحه ١٦٩ : مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)(١٤٠
الصفحه ٢٢٩ :
أَزْواجَهُنَّ إِذا تَراضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ
كانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللهِ