الصفحه ١٤٧ :
(بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ
الصفحه ١٦١ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(١٢٩)
____________________________________
المعلومات التى من
زمرتها نياتنا فى جميع
الصفحه ١٦٦ :
وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَما أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا
الصفحه ١٧٠ :
يَعْمَلُونَ (١٤١) سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
عَلَيْها
الصفحه ١٨٧ : كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَما هُمْ
بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ (١٦٧) يا
الصفحه ٢٢٠ : وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ
مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَا
الصفحه ٢٢٤ : وَاللهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (٢٢٥)
لِلَّذِينَ
يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ
الصفحه ٢٢٨ :
على المدة ينطلق
على منتهاها والبلوغ هو الوصول إلى الشىء وقد يقال للدنو منه اتساعا وهو المراد
ههنا
الصفحه ٢٥٦ : دخل لنفسه عليهالسلام فى أصل الدليل كدأب عزير عليهالسلام فإن ما جرى عليه من إحيائه بعد مائة عام من
الصفحه ٢٣ : طاسين ميم أن تفتح نونها وتجعل من قبيل دارا يجرد ذكره سيبويه فى كتابه
وأما ما عدا ذلك من الفواتح فليس
الصفحه ٣٠ :
من المعانى وصرفه
عن سننه المسلوك ينبئ عن اهتمام جديد بشأنه من المتكلم ويستجلب مزيد رغبة فيه من
الصفحه ٤٤ : من
جهته تعالى لدعواهم المحكية أبلغ رد وأدله على سخط عظيم حيث سلك فيه مسلك
الاستئناف المؤدى إلى زيادة
الصفحه ٧٩ :
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ
وَنُقَدِّسُ لَكَ قالَ إِنِّي
الصفحه ٩٤ : [خرجنا
من البيتين لا حى مثلنا بآيتنا نزجى
النعاج المطافلا] واشتقاقها من أى لأنها تبين أيا من أى أو من أوى
الصفحه ٩٧ : )
____________________________________
(وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ) أى صلاة المسلمين وزكاتهم فإن غيرهما بمعزل من كونه صلاة
وزكاة أمرهم