الصفحه ١٧٥ :
بِتابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَما بَعْضُهُمْ بِتابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ
اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٧٧ : شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
الصفحه ١٨٩ : بل هى لبيان تحقق ما يفيده الكلام السابق بالذات أو بالواسطة من الحكم الموجب
أو المنفى على كل حال مفروض
الصفحه ١٩٥ :
وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثى بِالْأُنْثى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ
شَيْءٌ فَاتِّباعٌ
الصفحه ١٩٧ : سَمِيعٌ عَلِيمٌ)(١٨١)
____________________________________
صدور الكتب عنه
تعالى بل من حيث تعلقه بهم
الصفحه ٢٣٤ :
(وَإِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ
فَرِيضَةً
الصفحه ٢٣٩ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ
الصفحه ٢٦٣ :
(وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللهَ يَعْلَمُهُ وَما
الصفحه ٢٧٧ :
الاكتساب فى جانب
الشر لما فيه من اعتمال ناشىء من اعتناء النفس بتحصيل الشر وسعيها فى طلبه (رَبَّنا
الصفحه ١٥ : . (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) صفتان لله فإن أريد بما فيهما من الرحمة ما يختص بالعقلاء
من العالمين أو ما يفيض على
الصفحه ٤٦ : بين الحق والباطل وذلك مما لا يتسنى إلا بالنظر والاستدلال وأما النفاق
وما فيه من الفتنة والإفساد وما
الصفحه ٤٨ : اتصافهم بما ذكر من الصفات
الشنيعة المميزة لهم عمن عداهم أكمل تمييز بحيث صاروا كأنهم حضار مشاهدون على ما
هم
الصفحه ٦٠ :
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٠٢ : بارِئِكُمْ) أى إلى من خلقكم بريئا من العيوب والنقصان والتفاوت وميز
بعضكم من بعض بصور وهيئات مختلفة وأصل
الصفحه ١٠٥ :
ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ (٥٩) وَإِذِ اسْتَسْقى
مُوسى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا