الصفحه ٢٧١ : أباك وامك وأخاك قدموا عليّ وهم إليك مشتاقون ، وان
لك في الجنّة لدرجات لن تنالها إلّا بالشهادة».
قال
الصفحه ٢٦ : حلل الجنّة
، ثمّ أقوم عن يمين العرش وليس أحد من الخلائق يقوم ذلك المقام غيري».
٤ ـ وبهذا الإسناد
عن
الصفحه ٣٠ : تعالى : ارفع رأسك ، سل تعط واشفع
تشفع ، وإذا نداء : يا رضوان! زخرف الجنان ، ويا مالك! سعر النيران ، ويا
الصفحه ٣١ : ، والحبيب كفي ذلك على ما قال تعالى : (وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ) الشرح / ٤.
والخليل سأله الجنّة
على ما قال
الصفحه ٣٩ : : «أنا أوّل من يأخذ بحلقة الجنّة فاقعقعها».
٢١ ـ قال : وفي ـ رواية
ابن عمر ـ وهو في «جامع» أبي عيسى
الصفحه ٤٨ : ابشّرك أنّي سمعت رسول الله يقول : «سيدات نساء أهل
الجنّة أربع : مريم بنت عمران ؛ وفاطمة بنت محمّد
الصفحه ٤٩ : ربّها السّلام ، وبشرها ببيت في
الجنّة من قصب لا صخب فيه ولا نصب.
وزاد ابن نمير :
من ربّها السلام ومنّي
الصفحه ٦٨ :
فقلت : يا رسول
الله! ما أحسن هذه الحديقة؟ فقال : ما أحسنها ولك في الجنّة أحسن منها ، ثمّ اتينا
على
الصفحه ٦٩ : يوالك يا عليّ! لم يشم رائحة الجنّة ولم يدخلها».
٦ ـ وأخبرني
شهردار هذا ـ فيما كتب إليّ ـ ، أخبرني أبي
الصفحه ٨٢ : عليّ! أنّي أوّل
من يدعى بي ـ يوم القيامة ـ فأقوم عن يمين العرش وظله ، فأكسى حلّة خضراء من حلل
الجنّة
الصفحه ١٠٢ : ، وعليّ لقاحها ، والحسن
والحسين ثمرتها ، وشيعتنا ورقها ، فالشجرة أصلها في جنّة عدن ، والأصل والفرع
واللقاح
الصفحه ١٠٦ : شجر الجنان فحمل
الحلي والحلل فنثرت على الملائكة ، فمن أخذ منهم شيئا أكثر مما أخذه غيره افتخر به
إلى
الصفحه ١١١ :
طبق من رطب الجنّة
، فقال لي : يا محمّد! كل هذا وواقع خديجة الليلة ، ففعلت فحملت بفاطمة ، فما لثمت
الصفحه ١١٦ :
إلى إنسها والجن
لبيك داعيا
أتيت ببرهان من
الله واضح
فأصبحت فينا
صادق القول
الصفحه ١٢١ : ـ فقلت : يا جبرائيل! لمن بنى الله هذه الجنّة؟ فقال :
هذه جنّة بناها الله لعليّ وفاطمة ابنتك ، سوى جنانهما