الصفحه ٣٥ : ، ويبعثه المقام المحمود ، والكرم يومئذ
له ، ومفاتيح الجنّة بيده ، وقد اتّخذه الله خليلا ، وكلّمه تكليما
الصفحه ١٠٩ : ، ثمّ اطلع الرابعة ،
فاختار ابنيك فجعلهما سيّدي شباب أهل الجنّة.
فقال العرش : أي
ربّي ، ابني نبيّك
الصفحه ١٦٨ :
وجدتهما في الجنّة
؛ وأباهما في الجنّة ؛ وامهما في الجنّة ؛ وخالهما في الجنّة ؛ وخالتهما في الجنّة
الصفحه ٣٨ :
ومما فضله الله
تعالى به أنّ ابليس أمر ماردا من الجن يقال له : «الأبيض» أن يأتيه فأتى ، وتمثل
بصورة
الصفحه ٧١ : كان يوم القيامة يقعد عليّ بن أبي طالب على الفردوس
ـ وهو جبل قد علا على الجنّة ـ ، وفوقه عرش ربّ
الصفحه ١٠٥ : السّماء ادخلت الجنّة فوقفت على شجرة من شجر الجنّة
لم أر في الجنة شجرة هي أحسن حسنا ولا أبضّ منها ورقة
الصفحه ٣٧ : يأخذ
بحلقة الجنّة.
ومما فضله الله به
أنّ في الجنّة درجة تسمى ـ الوسيلة ـ في أعلى عليين من الجنان فهي
الصفحه ٧٢ : اطلعت من قصورها ، فنظرت إليك وضحكت ، فهذا النور خرج من
فيها وهي تدور في الجنّة إلى أن يدخلها أمير
الصفحه ١٢٠ : ء
العيد جاء جبرائيل بقميصين من حلل الجنّة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال له رسول الله : «ما هذان يا
الصفحه ١٦٧ : والحسين ، فإن جدّهما محمّد ؛ وجدتهما خديجة بنت خويلد : سيّدة نساء
أهل الجنة ، وأوّل من سارعت الى تصديق ما
الصفحه ٥٣ :
القيامة ، وهو أبو العرب ، فما بال العرب يفاخرون الموالي؟ وهما زوجتا ابراهيم في
الجنّة مع أزواج كثير
الصفحه ٧٣ : الجنّة رأيت فيها شجرة تحمل الحلي والحلل :
أسفلها خيل بلق ، وأوسطها حور العين ، وفي أعلاها الرضوان ، فقلت
الصفحه ٩١ :
الجنّة ـ وهي ألف حلة ـ مكتوب على كلّ حلّة بخط أخضر : ادخلوا ابنة محمّد الجنّة ،
على أحسن الصورة ، وأحسن
الصفحه ١١٣ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «بينما أهل الجنّة في الجنّة ينعمون ، وأهل النّار في
النّار يعذّبون
الصفحه ١٦٢ :
«نحن بني عبد
المطلب سادات أهل الجنّة : أنا ؛ وعليّ ؛ وحمزة ؛ وجعفر ؛ والحسن ؛ والحسين ؛
والمهدي