الصفحه ٣١١ : :
يا لك من قبرة
بمعمر
خلا لك الجو
فبيضي واصفري
ونقري ما شئت أن
تنقري
الصفحه ٣٤٣ : :
بسم الله الرّحمن الرّحيم إلى الأمير عبيد الله ابن زياد من عمر بن سعد : أما بعد
فإني نزلت بالحسين ثمّ
الصفحه ٢٨٣ : ء ،
ثم قدم إليه بعد ذلك ـ قيس بن مسهر الصيداوي ؛ وعبد الله بن عبد الرحمن الأرحبي ؛
وعامر بن عبيد السلولي
الصفحه ٩٩ : بن محمّد ، أخبرنا عثمان بن طالوت ،
أخبرنا بشر بن أبي عمرو ، أخبرنا أبي ، أخبرنا عبد الله بن عمر ، عن
الصفحه ٣٤١ :
ابن فاطمة ، فسكت
عمر ، وفي قلبه من الري ما فيه. ولما أصبح ذهب إلى عبيد الله بن زياد ، فقال له :
ما
الصفحه ١٣١ : محمداه! كنا نتعزى بفاطمة عليهاالسلام بعد موت جدكما ، فبمن نتعزى بعدها؟ ثم كشف عليّ عليهالسلام عن وجهها
الصفحه ١٨٥ : ، من
تعزّزت به بعد الذلّة ، وتكثرت به بعد القلّة». فقال معاوية : من اولئك؟ يا حسن!
قال : «من يلهيك عن
الصفحه ١٩١ : ـ وقال رجل من
ـ أهل الشّام ـ قدمت المدينة بعد ـ صفين ـ ، فرأيت رجلا حضرنا ، فسألت عنه ، فقيل
: الحسن بن
الصفحه ٢٨ : عبد الله بن مالك ، عن مكحول ، قال : كان لعمر على رجل من اليهود حق فأتاه
فطلبه ، فقال عمر : لا ، والّذي
الصفحه ٢٨٠ : أرجع وأسمع وأطيع».
فقال ابن عمر :
اللهمّ! لا ، ولم يكن الله تبارك وتعالى ليجعل ابن بنت رسوله على خطأ
الصفحه ٢١٨ : يزيد ، وقد بذل لك في الصداق ألف ألف
، ومررت بالحسين بن عليّ فذكرك ، قالت : فما ترى يا أبا هريرة! قال
الصفحه ٢٦٩ : :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
من يزيد أمير
المؤمنين إلى الوليد بن عتبة
أما بعد ، فإذا
ورد عليك
الصفحه ٢٧٤ : في أمري بعد ذلك» فقال له عبد الله بن مطيع : خار
الله لك ، يا ابن رسول الله! فيما قد عزمت عليه ، غير
الصفحه ٣٤٩ : عليه ، وقال :
«اللهمّ لك الحمد على ما علّمتنا من القرآن ، وفقّهتنا في الدّين ، وأكرمتنا به من
قرابة
الصفحه ٧٤ : بيده ، لا تزول قدم عبد
يوم القيامة حتّى يسأله الله تعالى عن أربع : عن عمره فيما أفناه ، وعن جسده فيما