الصفحه ٩٦ : عمر : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان إذا سافر كان آخر الناس به عهدا فاطمة ، فإذا قدم من
سفره كان
الصفحه ٣١٢ : الله ، فأنت علم المهتدين ، ورجاء المؤمنين ، فلا تعجل بالمسير إلى العراق ،
فإني آخذ لك الأمان من يزيد
الصفحه ٣٢٨ : في العيش بعد هؤلاء» ، فعلمنا أنّه قد
عزم رأيه على المسير ، فقلنا له : خار الله لك ، فقال : «رحمكما
الصفحه ٢٦ : ».
٥ ـ وبهذا الإسناد
عن أبي عيسى الترمذي ، أخبرنا ابن أبي عمر ، أخبرنا سفيان ، عن ابن جدعان ، عن أبي
نصرة ، عن
الصفحه ٦٩ : ء
، حدّثني أبي ، عن زيد بن عليّ بن الحسين عليهالسلام ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ عليهالسلام ، عن النبيّ
الصفحه ٧٠ : نشر جناحيه ، فإذا فيهما مكتوب على
أحدهما : لا إله إلّا الله ، محمّد النبيّ ، وعلى الآخر : لا إله إلّا
الصفحه ١٠٢ : ،
أخبرنا عبد الله بن عديّ الحافظ ، أخبرنا عمر بن سنان ، أخبرنا الحسن بن عليّ
الأزدي ، أخبرنا أبو عبد الله
الصفحه ١٠٩ :
قانع ، أخبرنا محمّد بن زكريا بن دينار ، أخبرنا عمير بن عمران ، أخبرنا سليمان بن
عمرو النخعي ، عن ربعي
الصفحه ١٢٠ : جبرائيل
: فلما سمع الله قولها قال : «لا تكذبن فاطمة بقولها فقد شئت».
٥٦ ـ وعن أبي
هريرة أنّ النبيّ
الصفحه ١٤١ : ، فخرج النبيّ صلىاللهعليهوآله وهو مشتمل على شيء لا أدري ما هو؟ فلمّا فرغت من حاجتي قلت
: ما هذا الذي
الصفحه ١٥٤ : الأقرع بن حابس على النبيّ صلىاللهعليهوآله فرآه يقبل : إما حسنا أو حسينا ، فقال : تقبّله ولي عشرة
من
الصفحه ١٦٨ :
الرّحمن بن جبير بن نفير ، عن عبد الله بن عمر ، قال : دخل الحسن والحسين على ـ عائشة
ـ ، وعليها خمارها
الصفحه ٢١٣ : الصغاني ، حدثنا محمّد بن عمران بن أبي ليلى ، حدّثني
أبي ، عن أبيه أبي ليلى ، قال : كنا عند النبي
الصفحه ٢٨٨ :
أما بعد ـ فإنّ
الممدوح مسبوب يوما ، وإن المسبوب ممدوح يوما ، ولك ما لك ، وعليك ما عليك ، وقد
الصفحه ٢٩٢ : داخل الدار ، فقال شريك : ما منعك
من الخروج إلى هذا الفاسق؟ وقد أمرتك بقتله ، وشغلته لك بالكلام ، فقال