الصفحه ٢١٩ : بن معاوية ، قال : «فاذكرني لها» ، فأتاها أبو هريرة فأخبرها الخبر
، فقالت : اختر لي ، قال : أختار لك
الصفحه ٢٦٨ :
الحسين من غده يستمع الأخبار فاذا هو بمروان بن الحكم قد عارضه في طريقه ، فقال :
أبا عبد الله! إني لك ناصح
الصفحه ٣٢٦ : الله
: يا ابن رسول الله! لو كان بالكوفة لك شيعة وأنصار يقاتلون معك لكنت أنا من
أشدّهم على عدوّك ، ولكن
الصفحه ٣٣٨ : يصلحه ويقول :
يا دهر اف لك من
خليل
كم لك بالاشراق
والأصيل
من صاحب
الصفحه ٩ : ولم أقف عليها.
وكل من ذكر الموفق
ذكره بالشعر ، وأنا أذكر لك من شعره الذي ذكره هو في المناقب الأولى
الصفحه ٤٥ : البشر
فقلت : عل الّذي
ترجين ينجزه
لك الإله فرّجي
الخير وانتظري
الصفحه ٤٦ : حلّة كساكها محمّد بن عبد الله ختنك ، وبقرة أهداها لك
فذبحناها حين زوجته خديجة ، فأنكر أن يكون زوّجه
الصفحه ١٤٦ : فشققت لك اسما من أسمائي ، فلا
أذكر في موضع إلّا ذكرت معي ، فأنا المحمود وأنت محمّد.
ثم اطلعت الثانية
الصفحه ١٨٣ : تنصرف عنه بدائك ، فإنّك لو
رميته بقوارص كلامك ، ومحكم جوابك ، لذلّ لك كما يذلّ البعير الشارف من الإبل
الصفحه ١٩٢ : عنها الحسن من ساعته ، وقال : «هي لك فخذها» ، فأخذها.
١٠١ ـ وقيل إنّ
معاوية قدم المدينة ، وجلس للعطا
الصفحه ١٩٦ : نقضنا ، وإبرامك إبرامنا ، فاصنع ما بدا لك».
١٠٥ ـ وأخبرنا
الشيخ الإمام الزاهد أبو الحسن علي بن أحمد
الصفحه ٢٢٤ : منك ، وأكرم. فقال عتبة :
ومن هو خير مني وأكرم لا أمّ لك؟ فقلت : إما الحسين بن علي وإما عبد الله بن
الصفحه ٢٢٥ : ، واذهب فقد أتممت لك خمسمائة دينار ،
فأنشأ الأعرابي يقول :
قلقت وما هاجني
مقلق
وما
الصفحه ٢٢٦ : ، وأنت أولى بها».
فقال : سل ، عما
بدا لك ، فإن أجبت وإلّا تعلمت منك ، فأنت من أهل العلم والشرف ، ولا
الصفحه ٢٢٧ :
، سمعت جدي رسول الله يقول : المعروف بقدر المعرفة. فقال الأعرابي : سل عما بدا لك
، فإن أجبت ، وإلّا تعلمت