الصفحه ٢٦٣ :
يثلمه رجل من بني
أميّة يقال له : يزيد». قال الحافظ : وأخرج هذا الخبر الحافظ ابن أبي اسامة ؛ وابن
الصفحه ١٢٨ : ، ففي رواية : أنها بقيت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله شهرين ، وفي رواية : ثلاثة أشهر ، وفي رواية
الصفحه ٣١٨ :
يمضي معنا للعراق
أوفيناه كراه ، وأحسنا صحبته ، ومن أحبّ أن يفارقنا من مكاننا هذا ، أعطيناه من
الصفحه ٤٤ : ، ثمّ آمنت به وشهدت أنّ الذي جاء به
الحق.
٢ ـ وبهذا الإسناد
، عن ابن إسحاق ، حدّثني عبد الملك بن عبد
الصفحه ١٨٥ :
: أنّ الشيطان أمره أن يغمّه.
٩٠ ـ وذكر «الجاحظ»
ـ فصلا طويلا ـ في كتاب «الزرع والنخل» في ـ
الصفحه ٤٠ :
قالت : إنّ ربي
أمرني أن ألقي ما في جوفي فأكون كما كنت إذ لا شيء فيّ».
٢٢ ـ قال : وفي ـ رواية
أبي
الصفحه ٣٣٤ :
قال ابن أعثم :
فتياسر الحسين حتى وصل إلى «عذيب الهجانات» فورد كتاب من عبيد الله بن زياد إلى
الحر
الصفحه ٥٤ : أمّهات المؤمنين هما؟ قال : «أمّا في الدّنيا
فلا ، لأنّهما مضتا لسبيلهما قبل أن ابعث في أمّتي وسبقني
الصفحه ٢٦٦ : ء ، وقد آن لكما أن تجتمعا ، فالحمد لله الذي أصلح ذات
بينكما» ، فلم يجيباه في هذا بشيء ، فقال الحسين : هل
الصفحه ٣٤٤ : ؛
ويغنيهم بالأموال ؛ ويزيدهم بالكرامة ؛ وقد زاد في أرزاقكم مائة مائة ؛ وأمرني أن
اوفر عليكم ؛ وآمركم أن
الصفحه ٢٧٠ : ، أنه قال : رأيت الحسين يدخل مسجد المدينة معتمدا على رجلين
يمينا وشمالا ، حين ورد خبر وفاة معاوية فسمعته
الصفحه ٣٢٨ :
خبره ، وكفيناك مسألته ، وهو امرؤ منّا : ذو رأي ؛ وصدق ؛ وعقل ، وقد حدثنا أنّه
لم يخرج من الكوفة حتّى
الصفحه ٤٥ : خديجة
تدعوني لاخبرها
وما لها بخفي
الغيب من خبر
جاءت تساءلني
عنه لاخبرها
الصفحه ٢٣٧ :
١٢ ـ وقال شرحبيل
بن أبي عون : إن الملك الذي جاء إلى النبي صلىاللهعليهوآله إنما كان ـ ملك البحار
الصفحه ٥٣ : فيك ، وبارك لك فيهما ، الحمد لله الّذي أقرّ
__________________
(١) هذا الخبر لا
تذكره الشيعة لأنهم