الصفحه ١٣٢ : ليلا.
__________________
(١) هذه الرواية
موضوعة إذ المعروف أنها لم يصل عليها غير أمير المؤمنين
الصفحه ٣٣٥ : عليهالسلام ، فقال : لم خرّقت الكتاب الذي معك؟ قال : خوفا أن تعلم ما
فيه ، فقال : ممّن كان هذا الكتاب ، وإلى
الصفحه ٣٢٧ : وصل
كتاب ـ يزيد ـ إلى ـ ابن زياد ـ أن يأخذ على ـ الحسين ـ بالمراصد والمسالح والثغور
، أنفذ ابن زياد
الصفحه ٩٧ : ، بهذا السياق إلّا أنّه زاد في خبره : إن كان ما
علمت صوّاما قوّاما ـ تعني عليّا عليهالسلام.
١٩
الصفحه ٣١٠ :
على المسير ، فأتى
إليه ودخل عليه مسلّما ، ثم قال له : جعلت فداك! إنّه قد شاع الخبر في الناس
الصفحه ٢٥٩ : :
إن تناقش يكن
نقاشك يا رب
عذابا لا صبر لي
بالعذاب
أو تجاوز فأنت ربّ
رحيم
الصفحه ٢٨٤ : ، فلعمري ، ما
الإمام العامل بالكتاب القائم بالقسط ، كالذي يحكم بغير الحقّ ، ولا يهتدي سبيلا ،
جمعنا الله
الصفحه ٩ : مدينة العلم ،
وهذه الأحاديث يرويها كثير بطرق متعدّدة ، وأغرب من هذا أنه يجعل سبب التضعيف
الرواية نفسها
الصفحه ٢٠٣ : ـ يعني الجبل ـ.
١١٩ ـ وذكر في
كتاب «نزهة الظرف وبستان الطرف» : أنّ رجلا قال للحسن البصري : يا أبا سعيد
الصفحه ٢٩٣ : : أخبروني : ما الذي يمنع هانئ بن عروة من
المصير إلينا؟ فقالوا : إنه مريض أصلح الله الأمير ، فقال ابن زياد
الصفحه ٣٤٦ :
أربعمائة فارس ،
ووجه به إلى حي بني اسد مع ذلك الذي جاء بالخبر ، فبينا اولئك القوم من بني أسد قد
الصفحه ٢٢٠ :
وكانت تقول :
سيدهم حسن ، وأسخاهم ابن عامر ، وأحبهم إلي عبد الرحمن بن عتاب.
وفي رواية ـ حماد
الصفحه ٢٤٠ :
عترتك ـ فحرصنا
على أن ننبذهم عن جديد الأرض ، فأولّي وجهي عنهم ، فيصدرون ظماء عطاشا مسودة وجوههم
الصفحه ١٠٢ : جاء به
أهل الرواية في
العالي من الخبر
٢٨ ـ وبهذا الإسناد ، عن أبي العلا
الصفحه ٨ :
التبريزي صاحب شهداء الفضيلة والغدير وغيرهما سلّمه الله ، فذاكرته بهذا الكتاب
فوعدني أن يكلّف من يستنسخه على